Name: قصة قصيرة | جهاز العروس - أنطون تشيخوف by رُواة
Duration: 15 min 40 s
Description: بصوت الراوية : زينب سليم

كتاب
أثر الفراشة
تأليف: محمود درويش
يستعرض الكتاب: القاص يحيى سلام المنذري

صفحات مختارة من يوميات، كُتبت بين صيف 2006 وصيف 2007
يضم الكتاب عشرات النصوص الشعرية التي تنقلنا من حلم إنساني إلى آخر. لكن أحلام محمود درويش غير الأحلام،إنها مثقلة بالواقع وأسيرة القضية.وهي أسيرة الخوف والقلق والحنين والرحيل والجدران..ولا تغادره المرأة بتاتاً

Ka008 (قراءة في كتاب أثر الفراشة)

صوت: أيمن عبد الرازق 

من رواية "مذكرات رجل عجوز / حكاية مملة" لأنطون تشيخوف

"أتدرين ما هي المسألةُ يا صديقتي؟ إن أعظم وأسمى حقوق الملوك هو حق العفو. وكنت أنا دائما أتمتع بهذا الحق دون حدود. لم أصدر حكمًا على أحد أبدًا، وكنت متسامحًا، أغفر ذات اليمين وذات الشمال للجميع عن طيب خاطر. وعندما كان الآخرون يحتجون ويسخطون كنت انا فقط أنصح وأقنع. وكان كل سعيي طوال حياتي أن تكون صحبتي محتملة لأسرتي ولطلبتي ولرفاقي ولخدمي. وأنا أعلم أن موقفي هذا من الناس قد ربى كل من جمعتهم الصدف بي. ولكني الآن لست ملكًا.
إن ما يحدث لي ليس جديرا إلا بالعبيد. ففي رأسي تدور ليل نهار أفكار شريرة. أما في روحي فقد عششت مشاعر لم أكن أعرفها من قبل. فأنا أكره، وأحتقر، وأسخط وأغضب وأخاف. أصبحت مسرفًا في الصرامة والتشدد والعصبية والجفاء والريبة. وحتى ما كان قبلًا يدفعي إلى أن أقول قفشة أو أضحك ببشاشة، أصبح يثير فيّ الآن شعورا ممضّا. وتغير فيّ أيضامنطق تفكيري: من قبل كنت أحتقر النقود فقط، أما الآن فأكن مشاعر البغض لا للنقود، بل للأغنياء، كأنما الذنب ذنبهم. ومن قبل كنت امقت القهر والاستبداد، أما الآن فأمقت الأشخاص الذين يزاولون القهر، وكأنما هم المذنبون وحدهم ولسنا نحن جميعا الذين لا نعرف كيف نربي بعضنا بعضا. فما معنى هذا؟
إذا كانت الأفكار والمشاعر الجديدة ناتجة عن تغير المعتقدات، فمن أين جاء هذا التغير؟ هل أصبح العالم أسوأ وأنا أفضل، اما أنني كنت سابقًا أعمى وغير مبال؟ وإذا كان هذا التحول قد حدث نتيجة تدهور عام للقوى البدنية والذهنية فأنا مريض، وكل يوم ينقص وزني – فإن حالتي إذا تعيسة – فمعنى ذلك أن أفكاري الجديدة غير طبيعية، مريضة، وينبغي عليّ أن أخجل منها وأعتبرها تافهة.."

"شكرا لأحمد قطليش على الإلهام ،وعلى تعديل الصوت"
https://soundcloud.com/ahmed-n-katlish


أنطون تشيخوف | الملوك والعبيد | من رواية حكاية مملة

التغريبة الفلسطينية || أبنـاء الرّيف

قصيدة للشاعر أبو فراس الحمداني 

الموسيقى: عزف عود رياض السنباطي -  تقاسيم عود و تقاسيم بياتي 

نص القصيدة: 

كَيْفَ السّبِيلُ إلى طَيْفٍ يُزَاوِرُهُ	والنّوْمُ، في جُملَة ِ الأحبابِ، هاجرُهُ؟
الحبُّ آمرهُ ، والصونُ زاجرهُ ،	وَالصَّبْرُ أوّلُ مَا تَأتي أوَاخِرُهُ
أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ	فللعفافِ ، وللتقوى مآزرهُ
وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة ً،	وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائِرُهُ
ما بالُ ليليَ لا تسري كواكبهُ ،	وَطَيْف عَزّة َ لا يَعْتَادُ زَائِرُهُ؟
منْ لا ينامُ ، فلا صبرٌ يؤازرهُ	و لا خيالٌ ، على شحطٍ ، يزاوره ُ
يَا سَاهِراً، لَعِبَتْ أيْدِي الفِرَاقِ به	فالصبرُ خاذلهُ ، والدمعُ ناصرهُ
إنَّ الحبيبَ الذي هامَ الفؤادُ بهِ ،	يَنَامُ عَن طُولِ لَيلٍ، أنتَ ساهرُهُ
ما أنسَ لا أنسَ ، يومَ البينِ ، موقفنا	والشّوْقُ يَنهَى البُكَى عنّي وَيأمُرُهُ
و قولها ، ودموعُ العينِ واكفة ٌ :	هَذَا الفِرَاقُ الّذِي كُنّا نُحَاذِرُهُ
هلْ أنتِ ، يا رفقة َ العشاقِ ، مخبرتي	عنِ الخليطِ الذي زمتْ أباعرهُ ؟
وَهَلْ رَأيتِ، أمَامَ الحَيّ، جَارِيَة ً	كالجُؤذَرِ الفَرْدِ، تَقفُوهُ جآذِرُهُ؟
و أنتَ ، يا راكباً ، يزجي مطيتهُ	يَسْتَطْرِقُ الحَيَّ لَيْلاً، أوْ يَباكِرُهُ
إذا وصلتَ فعرضْ بي وقلْ لهمُ :	هَلْ وَاعِدُ الوَعدِ يَوْمَ البَينِ ذاكِرُهُ؟
ما أعجبَ الحبَّ يمسي طوعَ جارية ً	في الحيِّ منْ عجزتْ عنهُ مساعرهُ
وَيَتّقي الحَيَّ مِنْ جَاءٍ وَغَادِية ٍ	كيفَ الوصولِ إذا ما نامَ سامرهُ ؟
يا أيّها العاذِلُ الرّاجي إنَابَتَهُ،	و الحبُّ قدْ نشبتْ فيهِ أظافره ُ،
لا تشغلنَّ ؛ فما تدري بحرقتهِ ،	أأنتَ عاذلهُ ؟ أمْ أنتَ عاذرهُ ؟
و راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ ،	و إنْ غدا معهُ قلبي يسايرهُ
هلْ أنتَ مبلغهُ عني بأنَّ لهُ	وداً ، تمكنَ في قلبي يجاورهُ ؟
و أنني منْ صفتْ منهُ سرائرهُ ،	وَصَحّ بَاطِنُهُ، مِنهُ، وَظَاهِرُهُ؟
وَمَا أخُوكَ الذي يَدْنُو بِهِ نَسَبٌ،	لكنْ أخوكَ الذي تصفو ضمائرهُ
و أنني واصلٌ منْ أنتَ واصلهُ ،	و أنني هاجرٌ منْ أنتَ هاجرهُ
و لستُ واجدَ شيءٍ أنتَ عادمهُ ،	وَلَسْتُ غَائِبَ شَيْءٍ أنْتَ حَاضِرُهُ
وافى كتابكَ ، مطويا على نزهٍ ،	يَحَارُ سَامِعُهُ فِيهِ، وَنَاظِرُهُ
فالعينُ ترتعُ فيما خطَّ كاتبهُ ،	و السمعُ ينعمُ فيما قالَ شاعرهُ
فإنْ وقفتُ ، أمامَ الحيِّ أنشدهُ ،	ودَّ الخرائدُ لوْ تقنى جواهرهُ
" أبا الحصينِ " وخيرُ القولِ أصدقهُ ،	أنتَ الصديقُ الذي طابتْ مخابرهُ
لَوْلا اعْتِذَارُ أخِلاّئي بِكَ انصَرَفوا	بِوَجْه خَزْيَانَ لمْ تُقْبَلْ مَعَاذِرُهُ
أين الخَلِيلُ الذي يُرضِيكَ بَاطِنُهُ،	معَ الخطوبِ ، كما يرضيكَ ظاهرهُ ؟
أمّا الكِتَابُ، فَإني لَسْتُ أقْرَؤهُ	إلاّ تَبَادَرَ مِنْ دَمْعي بَوَادِرُهُ
يجري الجمانُ ، كما يجري الجمانُ بهِ ،	وَيَنْشُرُ الدّرَّ، فَوْقَ الدّرّ، نَاثِرُهُ
أنَا الذي لا يُصِيبُ الدّهرُ عِتْرَتَهُ،	ولا يبيتُ على خوفٍ مجاورهُ
يُمْسِي وَكُلّ بِلادٍ حَلّهَا وَطَنٌ،	وكلُّ قومٍ ، غدا فيهمْ ، عشائرهُ
و ما تمدُّ لهُ الأطنابُ في بلدٍ ،	إلاّ تَضَعْضَعَ بَادِيهِ وَحَاضِرُهُ
ليَ التخيرُ ، مشتطاً ومنتصفاً ،	وللأفاضلِ ، بعدي ، ما أغادرهُ
زاكي الأصولِ ، كريمُ النبعتينِ ؛ ومنْ	زَكَتْ أوَائِلُهُ طَابَتْ أوَاخِرُهُ
فمنْ " سعيدِ بنَ حمدانٍ " ولادتهُ ،	و منْ " عليِّ بنِ عبدِ اللهِ " سائرهُ !
ألقَائِلُ، الفَاعِلُ، المَأمُونُ نَبوَتُهُ	والسيدُ الأيدُ ، الميمونُ طائرهُ
بَنى لَنَا العِزَّ، مَرْفُوعا دَعَائِمُهُ،	وشَّيدَ المجدَ ، مشتدا ً مرائرهُ
فَمَا فَضَائِلُنَا إلاّ فَضَائِلُهُ،	وَلا مَفَاخِرُنَا إلاّ مَفَاخِرُهُ
لقدْ فقدتُ أبي ، طفلاً ، فكانَ أبي ،	منَ الرجالِ ، كريمُ العودِ ، ناضرهُ
فهوَ ابنُ عمي دنيا ، حينَ أنسبهُ	لَكِنّهُ ليَ مَوْلى ً لا أُنَاكِرُهُ
ما زالَ لي نجوة ً، مما أحاذرهُ ،	لاَ زالَ ، في نجوة ٍ ، مما يحاذرهُ
مِنْهُ، وَعُمّرَ للإسْلاَمِ عَامِرُهُ
وَقَد سَمَحتُ غَداة َ البَيْنِ، مُبتَدِئاً	مِنَ الجَوَابِ، بوَعدٍ أنتَ ذاكِرُهُ
بقيتَ ، ماغردتْ ورقُ الحمامِ ، وما	استهلَّ منْ مونقِ الوسميِّ باكرهُ
حَتى تُبَلَّغَ أقْصى مَا تُؤمّلُهُ،	من الأمُورِ، وَتُكفَى ما تُحاذِرُهُ
بقيتَ ، ماغردتْ ورقُ الحمامِ ، وما	استهلَّ منْ مونقِ الوسميِّ باكرهُ
حَتى تُبَلَّغَ أقْصى مَا تُؤمّلُهُ،	من الأمُورِ، وَتُكفَى ما تُحاذِرُهُ

كيف السبيل الى طيف يزاوره ؟ - أبو فراس الحمداني

مقابلة خاصّة مع ابن نوح لأمل دنقل

بصوت الراوية : زينب سليم

قصة قصيرة | جهاز العروس -  أنطون تشيخوف

الكتاب الصوتي (كتابات من السجن) كاملا
المؤلف: المناضل الأيرلندي (بوبي ساندز)
ترجمة: محمد الحموي
إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة

صدرت الطبعة الأولى الانجليزية للكتاب في الأول من مايو- عام 1981 ، أما هذه النسخة المترجمة إلى العربية فهي الطبعة الأولى الصادرة بعام 2016 ، من دار نشر طوى. 
يقع الكتاب في 352 صفحة.

كتابات من السجن- للمناضل الإيرلندي بوبي ساندز

نص صوتي لقصتان قصيرتان وقصيدة 
بقلم: د. باسل عمايري
إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة

قصتان وقصيدة- بقلم د. باسل عمايري

المؤلفات المختارة لللأديب الروسي مكسيم غوركي 
المجلد الرابع: القصة السابعة -مولد إنسان
ترجمة المحامي: سهيل أيوب 


إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة


الكتاب هو المجلد الرابع للققص القصيرة، وهو ضمن ستة مجلدات لأعمال الكاتب، والصادرة عام 1988 عن دار رادوغا- موسكو

المؤلفات المختارة للأديب الروسي مكسيم غوركي- المجلد الرابع- القصة السابعة: مولد إنسان

نحاول جميعاً الهرب من فترة لأخرى من مواقع التواصل الاجتماعي طلباً للراحة. نشعر بالتعب من كثرة المعلومات والإعلانات أو قد نرغب في الابتعاد عن التواصل وتلقي الأخبار. لكن، كيف تؤثر علينا حقيقةً هذه المواقع؟ وإلى أيّ مدى يمكن لها أن تغيّر من أطباعنا وقراراتنا؟

كيف تغيّرنا مواقع التواصل؟

الليالي البيضاء - الليلة الثانية 2/5

رُواة: منصة للإبداع الصوتي العربي، تنشد الشعر، وتحكي الأدب، وتُذيع المقالات، وتقرأ اقتباسات الكتب. تتحرى إتقان اللغة، وحُسن الصوت، ودقة الأداء. تبتغي إطراب الأسماع وتهذيب الألسن وإثراء المحتوى العربي الصوتي الراقي.
رواة: دندنات عربية

:فريق العمل

الشريك المؤسس: أحمد أبو خليل

المدير التنفيذي + الشريك المؤسس: معتز صقر

مسؤول الإعلام والتسويق: إبراهيم يوسف

سوشيال ميديا: يسرا عادل

تصميمات: علي قدوس

هندسة الصوت: أسماء راشد

:فريق التعليق الصوتي
معتز صقر - إسلام عادل - زينب سليم - أيمن مسعود - أحمد مجدي - أسامة عبد الغني - فاطمة غراب - ريم صقر - طاهرة طارق - علاء عمري - أروى عثمان - معاذ صلاح الدين - سامي العربي - إيمان طه  - محمد توفيق - مازن سلام - سلمى عزت - سارة عبد الجليل - عبد الله عويس - عبد الرحمن المكي - أسماء خليفة - شريف عزت - عبد الرحمن الدسوقي - أسماء الرافعي - مصطفى لولح - أحمد أبو النصر - أسماء يسري - إكرام الأنصاري - مي المتولي - عبد الرحمن عبيد - أحمد زين - رهام حمدي - غادة الخولي - عمر عبد المقصود - أحمد عادل - إسراء جلبط - الفضل عثمان - سهير خميس

قصة قصيرة | جهاز العروس - أنطون تشيخوف

رُواة

Related tracks