إن الطاعون قريب

أول ما يظهر نجم مثقوب

قلق .. يرسل أضواء مهلكة

وتضيء محاجر جمجمة

تلعب فيها الريح بتل الزعتر

ان تراب العالم لايغمض عيني جمجمة

تبحث عن وطن

تلّ الزعتر

و قمح زياد رحبانى

سماعي نهاوند زي زمان
قانون سامر بركات
ناي هاني البدري
كمان احمد حسن
تشيللو محمود بدير
كنترباص احمد عويس
رق هاني بدير
تسجيل حفل مسرح الجمهورية 1 يناير 2014

Sama3i Nahawnd zaii zaman

بنت الشلبية - شربل روحانا

Music for piano and string quartet.

Strings: leos-strings.com brookspearemusic.com

Artwork by Kalle Saarikko: https://www.kallesaarikko.com


Follow:

Links: hoo.be/stevengutheinz

Spotify: open.spotify.com/artist/2pHCm7cvE0ADlPp68tScqW

Apple Music: music.apple.com/us/artist/steven-…theinz/1421925543

SoundCloud: @steven-gutheinz

Instagram: www.instagram.com/stevengutheinz

Facebook: www.facebook.com/stevengutheinzmusic/

YouTube: www.youtube.com/@stevengutheinz

Bandcamp: stevengutheinz.bandcamp.com

Musicbed: www.musicbed.com/artists/steven-gutheinz/4360

Web: www.stevengutheinz.com

Expressions and Abstractions

This track is from the album Basel Zayed and is available for purchase on CD Baby here: http://www.cdbaby.com/cd/baselzayed7

Very Important (Live)

مقطوعة راقية | مصطفى الحلواني

ساركون بولص - اللاجيء

ramsis kasis oud  and composition   رمسيس قسيس عود وتلحين
ehab drubi guitar    ايهاب دروبي جيتار
Youssef Hbeisch percussion    يوسف حبيش ايقاعات
akram abdel fatah violin     اكرم عبد الفتاح كمان
usama bishara qanoon اسامه بشاره قانون
هندسة الصوت سعيد غطاس
https://www.facebook.com/pages/Ramsis-kasis-oud-player-and-music-composer/538055842902725


wisal el-rooh -- ramsis kasis    رمسيس قسيس --  وصال الروح

زعلان
أعرفُ أنّكَ زعلان..
لكنّي لمْ أفعل شيئًا إلّا أنّي قلتُ:
                       "الحاجةُ تكسرُ قلبي..
                   كأصابِعيَ المكسورةِ في كفّكَ حين يُحرّضُكَ الشّوقُ المحبوسُ
                  ويتملّكُكَ الغضبُ منَ العالمِ فتثورُ عليّ.."
صَوتُكَ
جرحٌ يتقرّحُ في جَنبي
يُشبهُ ذِكْرَ الثّورةِ 
لو مرّتْ في بالِ العارفِ
وهو صريعُ الرّغبةِ 
                     والخمرةِ 
                        والسّيرِ الأبديّ
. .
أغراني التجريبُ
بأن أتركَ أصحابي 
                                    فوقَ مقاعِدِهم
وأجولَ الليلةَ وحدي
مسكونًا بعجوزٍ 
                           غارقةٍ في الرّحلةِ
تنظرُ للإسفلتِ المُنطفيءِ منَ الرّكضِ عليهِ وتهتفُ: 
                                                                                           "الآنَ السّاعةُ"
لستُ العبدَ 
           ولا القدّيسَ
أُطاردُ ذاكِرتي 
كَسَريّةِ جيشٍ مغلوبٍ
أتخيّلُ صوتي 
           قبلَ كلامي
وأُرتّبُ أخطائي 
                   من حيثُ الدّهشةِ
  
وكحاملِ حَجَرٍ في الجبلِ
يَشيلُ الأرضَ وتحمِلُهُ
           ألعنُ حظّي 
وأغازلُ دُنيايَ إذا ابتسمَتْ لي 
      -في خُبثِ بناتِ الليلِ- 
                                          ومنحَتني لحظةَ حُبٍّ صافيةً 
                                                                      لا يملكُ مثلي كُلفتَها..
. .
وأنا أتسَوّلُ نِسيانكَ
                                    أقِفُ على قارعةِ الليلِ
دِماغي معركةُ ديوكٍ 
والبلَدُ رصيفٌ 
            يمتليءُ بجثثٍ صاحيةٍ
                         حطَّ عليها كلُّ غبارِ الصّحراءِ المملوكةِ سلَفًا 
                                                     للأوغاد
. . 
.
كاسَكَ يا ليلُ وخبّرني
                                    في صحّةِ من تقترحُ النخبَ الآن!

قلَقي كبريتٌ
وجنونُكَ زَيتٌ
وفِراشي حَطَبٌ رصّتهُ الأعوام..
           "الآنَ السّاعةُ"
يا حُرّاسَ الأبوابِ الآخرةِ
                                           انشغلوا عنّي..
                                                                كونوا أطيبَ ممّا قِيل
دَعوني ألتمِسُ خروجًا أبيض
مِنْ غيرِ نزيفٍ 
يتَتبّعُهُ عِيالُ الفنِّ السّيءِ 
                       والقصصِ المُفتَعَلةِ

ليسَ لمِثلي 
إلّا أن ينظُرَ ليديهِ الخاويتَينِ
يُشاهدُ عُمرًا.. عرَقًا.. وأمانيَ 
                                                 تسقطُ من كفّيهِ
                                                               لتنبُتَ في حقلِ أُناسٍ قالوا: 
                                                                             "لا نعرِفُهُ!"
. .
ليسَ لمثلي 
         إلَا أن يُشعِلَ في قصّتهِ النّارَ
                    يُدخّنُ عُشبًا ينمو في رئتيهِ
                      ويضحكُ مِلءَ الخيبةِ..
                          يصفرُ ويُصفّقُ للقسوةِ
مسكونًا بعجوزٍ غارقةٍ في الرحلةِ
                                                        ينظرُ للّا شيءِ ويهتفُ 
                                                             "الآنَ السّاعةُ!" 
                وأنا
                       لا يحترِقُ سواي!


•من ديوان: في صِحة الجدوى
٢٠٢٠

الآنَ السّاعة - سلمى فايد

تأليف وأداء : إسراء العبد
موسيقى : عمر خيرت - تيمة حب

تلّ الزعتر

Sabah Jalloul

Recent comments

Naغm

Related tracks