غَدٌ بِظَهْرِ الغيب واليومُ لي وكمْ يَخيبُ الظَنُ في المُقْبِلِولَسْتُ بالغافل حتى أرى جَمال دُنيايَ ولا أجتلى
Home
Feed
Search
Library
Download