قابلْتُهُ وَحدي لأوّلِ مرّةٍوأنا أُطاوِلُ –داخلي- سقفَ السّماءِ وبعدَهُوعلى البسيطةِ في الحقيقةِلستُ إلّا صورةً لا تعرِفُ الشّخصَ الذي فيها
قابلْتُهُ وَحديوظَهري -والذي سوّاهُ-يَحمِلُ مِن خطايا غيرِهِ ما كا…
Home
Feed
Search
Library
Download