و هل تجدين صباً مستهاماً يحبك للهوى و الشعر دوني ؟

كلمات : أحمد رامي 
الحان : محمد القصبجي 
مقام : حجاز كار كرد 
‏عام : 1931

خاصمتني وانا حيران من أمر الخصام
وجفتني فاذا النوم على جفني حرام
لست ادري أدلالا كان منها أم ملالا
أم قلوب الغيد حال بعد حال؟         
وافترقنا فاذا الماضي خيال في منام
والتقينا لا سلام نتهادى او كلام
ثم عادت صالحتني ليتها ماصارحتني 
بالذي لاقته في تلك الليالي
صورت لي شكلها في صدق حبي والوداد
وشكت لي يأسها من أن يداويها البعاد
وتعاتبنا طويلا وتصافحنا جميلا
وكذلك الحب هجر ووصال

خاصَمَتني وأنا حَيرانُ من أمرِ الخِصام | أم كلثوم

ما كانش ده طبع الغرام 
***
في كل يوم يزداد جمالك 
وتزيدي سحرك ع القلوب 
لكن حرام يبقى دلالك 
يحمل جفاكِ للحبيب 
ما كانش ده طبع الغرام 
***
حبك كفاية للفؤاد 
بيشعله، ويملاه حياة 
ما لوش لزوم طول البعاد 
عشان يزيد نار الغرام 
ما كانش ده طبع الغرام 
***
الحب معناه الحنان 
عهده يدوم ان دام صفاه 
ده القلب لو يلقى الأمان 
يبقى سعيد ويصون هواه 
ما كانش ده طبع الغرام

دور "هو الدلال يعني الخصام" - ليلى مراد

تريدين إدراك المحبة | أمين حسنين

محمد عبدالوهاب - تعالي نفني نفسينا غراماً - 1924

!هوّ الزمان ح يروق لي ؟

من "أغار من نسمة الجنوب" شعر رامي وألحان السنباطي (الحفلة الأولى - يناير 1957). 
--
الرسم: Pet Bird
ل William-Adolphe Bouguereau
--
https://soundcloud.com/aesamk/sets/rwwveerirkbl

أم كلثوم - فَقَدْ تَرَى فِيهِمَا جَمَالًا يَرُوقُ عَيْنَيْك .. | يناير 1957

ترجمة أحمد رامي، لحن رياض السنباطي.
عن ترجمة أحمد رامي لهذا الجزء من الرباعيّات: https://fb.me/I9fkpEPB 
--
https://soundcloud.com/aesamk/sets/rwwveerirkbl
--
مصدر الصورة: سماعي

أم كلثوم - لَبِسْتُ ثَوْبَ العَيْشِ لَمْ أُسْتَشَرْ .. | بيروت 1955

غناء: سعاد محمد | نظم: ابن قلاقس

كَتَمتَ الهَوى حتَّى أضَرَّ بِكَ الكَتْمُ 
ولامَكَ أقوامٌ وَلَومُهُمُ ظُلْمُ
ونَمَّ عليكَ الكاشِحونَ وقبلَ ذا
عليكَ الهَوى قَدْ نَمَّ لو نَفَعَ النمُّ
فَيَا مَنْ لِنَفسي لا تَموتُ فَينقَضِي عَنَاها
ولا تَحيا حَياةً لها طَعْمُ 
تَجَنَّبتُ اتْيانَ الحَبيبِ تَأثُّمًا
ألا إنَّ هِجرانَ الحَبيبِ هوَ الإثمُ

Soad Muhamad

سُعاد محمد - كَتَمْتَ الهَوى

من تسجيل الحفلة الأولى ل مصر تتحدث عن نفسها لحافظ إبراهيم ورياض السنباطي. الجانب الأيسر من الصورة لأم كلثوم ورياض السنباطي من إحدى البروفات. ربّما يظهر شيء لطيف من اهتمام السنباطي بتصوير المعاني من خلال الفرق بين لحني "يردون الماء صفوا"، و"يطلقون الأسْد منهم". 
--
أنشد حافظ إبراهيم هذه القصيدة في حفل تكريم لرئيس الوزراء المصري "عدلي يكن" عام 1921 بالقاهرة، بعد قطعه للمفاوضات مع الإنجليز واستقالته من الوزارة، ونشرت في 15 ديسمبر ذلك العام.
تقول بعض المصادر أن حافظ إبراهيم لم يكن راضيا عن سياسات عدلي يكن فكتب القصيدة مدحا لمصر، وليس لشخص بعينه.

محمد عبدالوهاب - تعالي نفني نفسينا غراماً - 1924

Salman

Recent comments

ً

Ahmed Castelo

hossny gabr

Related tracks