أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ: أيا جارتا لو تشعرين بحاليمعاذَ الهوى ! ماذقتُ طارقة َ النوى ، وَلا خَطَرَتْ مِنكِ الهُمُومُ ببالِأيا جارتا ، ما أنصفَ الدهرُ بيننا ! تَعَالَيْ أُقَاسِمْكِ الهُمُومَ، تَعَالِي!…
ولٰكن دمعي في الحوادثِ غـالي!
ويسكت محزونٌ..
لو تشعرين بحالي ..
لقد كنت أولى والله والله والله والله
Home
Feed
Search
Library
Download