الشَمسُ قد قُسّمت نصفين لِي وَلها النُورُ في خَدِّها والنارُ في كَبَدي يَكادُ فَضيضُ الماءِ يَخدشُ جِلدها إذا إغتَسَلت بالماءِ مِن رِقّة الجِلدِوإني لمُشتاقٌ إلى رشفِ خَدها كَما إشتاق إبليس الى جَنّة الخُلدِ
ام كلثوم رجعوني عليك
لي ولها
ولهة ولهة
يا يمه
Home
Feed
Search
Library
Download