حديث عن الروح القدس - القديس سيرافيم ساروف.mp3

ترنيمة متعني بجمالك ربي - القس أمجد سعد ذكري + المرنم رامز اسحق - برنامج هانرنم تاني 2

الخميس 16/2/2023 #zahabeelfam #رأفت_واصف #خطوات_عمليه_فى_رحلة_الصوم_الكبير

بسيط زى الحمامة - ناصف صبحى

هل يقرأ إبليس المستقبل؟
هل يقرأ إبليس أفكارنا؟
هل إبليس كلي الوجود؟
نرجو ملاحظة أن هذا الموضوع موجود بالتفصيل وبالأدلة وبالشواهد
في كتاب "عظات شيطانية" لفريق التسبيح
https://www.facebook.com/3izatShaytanya

Satan Does Not Read - إبليس لا يقرأ

قبول الآخر قبولاً غير مشروط يعني قبول كل صفات الآخر التي تناسبك وأيضاً التي لاتحوز اعجابك، هو قبول كل نقاط ضعف وقوة شريك حياتك، هو قبول كل عيوبه ومميزاته، دون محاولة تغييره أو حتى ضبطه لكي يتوافق مع صفاتك وشخصيتك.
العلاقة الزوجية هي إرتباط كامل بين شخصين، ارتباط كامل بين مميزاتك وعيوبك مع مميزات وعيوب شريك حياتك، ارتباط كامل بين نقاط قوتك ومواطن ضعفك، مع نقاط قوته ومواطن ضعفه، لن يمكننا تجزئه شريك الحياة وفصل عيوبه عن مميزاته، إما أن أحبه وأقبله بكامله أو أكرهه وأرفضه كل.
إن قبول الآخر قبولاً غير مشروط، هو قمة الاحساس بالأمان في العلاقة الزوجية، وفي أي علاقة إنسانية أخرى، فهو القدرة على محبة الآخر حتى و إن لم يفعل شيئاً يستحق بموجبه هذا القبول. قبولي لشريك الحياة هو بمثابة رسالة حب عظيمة تساعده أن يُخرج أفضل ما فيه، أما عدم القبول فهو رسالة رفض قاسية جداً سوف تُخرج أسوأ ما عنده.
 تدريب عملي:
كل زوج وزوجة له نقاط قوة ونقاط ضعف. حاول أن تكتب قائمة بنقاط ضعفك وقوتك، وكذلك نقاط الضعف والقوة التي لشريكك. ثم خاطب نفسك قائلاً: سوف أقبل شريكي كما هو، بعيوبه ومميزاته.
 ولمزيد من التوضيح نعطي بعض الأمثلة من الحياة العملية فيها نرى عدم قبول ضعف الآخر قبولاً غير مشروط:
مثال: بعد إتمام الزواج والبدء في الحياة الزوجية، مايحدث مع أغلب الزوجات هو زيادة في وزنها، فيُخبرها زوجها بالآتي:
إن كنتِ حقاً تُحبينني، فلتتبعي نظاماً غذائياً حتى يقل وزنك فتصيرين أكثر رشاقة.
ما نلاحظه في المثال السابق هو عبارة عن رسالة رفض شديدة للزوجة، فالزوج لايقبل كون زوجته قد زاد وزنها وتغير شكلها، نتيجة هذه الرسالة على الزوجة سوف تكون المزيد من الأكل والمزيد من الوزن، وذلك لإصابتها بالحزن والضيق بسبب عدم قبول زوجها لها، أما إذا قبلها زوجها كما هي بتغيُر شكلها وزيادة وزنها، وعبّر لها عن جمالها وكونها ازدادت جمالاً في عينيه، فربما هذا يدفعها إلى عمل نظام غذائي لإنقاص وزنها. أو قد يستمتع الزوجان بحياتهما معاً رغم زيادة وزن أحدهم.
مثال آخر:
عندما يكون الزوج صاحب مزاجاً عصبياً، وتظهر هذه العصبية في سلوكه مع الآخريين، فتبدأ الزوجة تقابل هذه العصبية بالرفض قائلةً له “إتصرف في عصبيتك…” أو “شوف لك صرفة في عصبيتك…” أو “أنا مش قادرة أعيش معاك بسبب هذه العصبية…”. في واقع الخبرة العملية ستكون نتيجة هذا الرفض لهذا السلوك أسوأ بكثير مما تظن الزوجة أو تتوقع، فرفضها لسلوك زوجها ونقاط ضعفه سوف تُزيده عصبية وحدة في تعامله مع الآخريين ومعها.
إن رفض الآخر، وعدم قبول ضعفه وعيوبه، لن يُخفي أياً من هذه الضعفات أو العيوب على الاطلاق بل على العكس سوف يُزيد الأمور تعقيداً.
إن القبول الغير مشروط هو واحدة من مبادئ ملكوت الله، وهي واحدة من الصفات الأساسية التي تتصف بها محبة الله كما درسنا في موضوع شخصية الله فقد قَبِلنا الله قبولاً غير مشروط، أحبنا ونحن في خطايانا، مات لأجلنا ونحن غارقين في أثامنا، حتى قبل أن نُبدي ندماً، أو نُظهر توبةً، فهو الذي مد يده وأمسك بحياتنا رجوعاً له هو مصدر الحياة، هذا الحب والقبول الغير مشروط هو سبب وسر تغييرنا الحقيقي.
في إطار حديثنا عن الحب والقبول غير المشروط في العلاقة الزوجية، نحتاج أن نوضح الفرق بين بين الحب Love والاعجاب Like. والفرق يعد كبير جداً كما سنرى.
محور اهتمام وتركيز الحب هو الإنسان، فالحب ينصب عليه بكل صفاته، سواء عيوبه أو مميزاته – الحب والقبول الغير مشروط، أما الاعجاب فموضوعه واهتمامه بالأشياء والممتلكات فقط.
في علاقتنا معاً عندما نختار أن نحب صفات معينة ونكره أخرى، فهذا يُعد حباً وقبولاً مشروطاً، أو قد نسميه إعجاب، ويتبعه رسالة رفض قاسية، ولكن عندما نُعجب بأشياء ولا نُعجب بأخرى، فهذا لايُمثل سوى عدم قبول أشياء وهذا أمر بسيط يمكننا التعامل معه وهو غير جارح.
ربما لا تعجبني أشياء في شريك الحياة ولكن هذا لا ينفي أو يلغي المحبة الغير مشروطة له.
يمكننا أن نعبر لبعضنا البعض عن المواقف أو الأمور التي لا تعجبنا في تصرفاتنا تجاه بعضنا البعض، وهذا صحي جداً للحفاظ على علاقتنا الزوجية نقية، ولكن يجب أن نختار الوقت والطريقة التي بها نعبر عن ما يضايقنا ، مع مراعاة الأمور التالية:
عدم المبالغة في التعبير عن الضيق لتضخيم الحدث.
عدم توجيه أصابع اللوم للآخر.
عدم الاحتفاظ بما يضايقنا في قلوبنا، حتى لايتزايد في أعماقنا، فنجد أنفسنا وقد أنفجرنا في وجه شريك حياتنا.
التعبير عما يضايق بموضوعية ووضوح.
 محبتنا الغير مشروطة لشريك الحياة تعني الآتي:
القبول
الرضى
الاحترام
التقدير
عزيزتي الزوجة، عزيزي الزوج، إن كنت قد أقتنعت بعدم محاولة تغيير شريك حياتك، أكتب الآن تعهداً بأنك ستتوقف عن تغييره، والبدء في توصيل رسالة الحب والقبول الغير مشروط.

العلاقات الزوجية – حلقة 13– التوافق والأنسجام – القبول غير المشروط

العلاقات الزوجية – حلقة 4 – قوانين الزواج- الشفافية
لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَداً وَاحِداً.وَكَانَا كِلاَهُمَا عُرْيَانَيْنِ آدَمُ وَامْرَأَتُهُ وَهُمَا لاَ يَخْجَلاَنِ. (تك24:2-25)
لقد صمم الله الزواج لكي يتضمن الشفافية في كل جوانب حياتنا:
الجسد، والنفس، والروح.
حتى نكون قادرين على «كشف » أنفسنا بالكامل في كل الجوانب أمام شريك الحياة.
الشفافية هي كشف ما يخصني وليس ما يخص الاخر
الشفافية تجعلني أستطيع معرفة أعماق نفس الاخر
بدون الشفافية تُبنى الحواجز التي تفصل العلاقة شيئاً فشيئاً
الخطية هي الشيئ الذي جعلهم يتغطون
…فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ. (تك3: 7)
الخطية هي العائق الوحيد الأكبر الذي يمنعنا عن التواصل بشفافية مع بعضنا البعض في العلاقات الزوجية
فَنَادَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ: «أَيْنَ أَنْتَ؟».فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ».(تك3: 9, 10)
• الاعتراف وطلب الغفران عند الإساءة للآخر
• الغفران عند إساءة الآخر في حقي

العلاقات الزوجية – حلقة 4 – قوانين الزواج- الشفافية

العلاقات الزوجية – حلقة 3- قوانين الزواج- عهد إلتصاق وملكية مشتركة
العهد ،الإلتصاق ،الملكية المشتركة
لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَداً وَاحِداً. (تك24:2)
إلتصاق يؤدي إلى وحدة
الفرق بين:
• عهد(Covenant)
• عقد(Contract)
فَقُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ. (ملا2: 14)
بنود العهد:
الحب هو رباط الكمال
وَعَلَى جَمِيعِ هَذِه الْبَسُوا الْمَحَبَّةَ الَّتِي هِيَ رِبَاطُ الْكَمَالِ.(كو3: 14 )
الفرق بين
مشاعر الحب(Romance) الحب إختيار و قرار يومي
الحب في العلاقة الزوجية – الزواج:
المفاهيم الخاطئة عن الحب
المفهوم الصحيح عن الحب
لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضاً الرَّجُلَ.لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا بَلْ لِلرَّجُلِ وَكَذَلِكَ الرَّجُلُ أَيْضاً لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ بَلْ لِلْمَرْأَةِ. (1كو 3:7-5)
الملكية المشتركة :
لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَداً وَاحِداً. (تك24:2)
ليست هناك استثناءات لهذا القانون
الزواج (العلاقة الزوجية) هو اتحاد كامل تصبح فيه ادارة جميع الاشياء بالمشاركة ليس فقط في الجنس بل في كل جوانب الحياة مثل:
• المال
• الممتلكات
• الأولاد
• الخطط المستقبلية
الحب هو عطاء الذات وكل ما أملك لمن أحب
لا مكان للإستقلالية أو للحقوق الفردية في العلاقة الزوجية
الغالبية العظمى من المتزوجين يبحثون عن السعادة في العلاقة الزوجية ولكنهم أنانيون جدًا لدرجة أنهم لا يرغبون في دفع الثمن.
ما الذي تحتفظ به لنفسك؟
ما هو الشيئ الذي يعتبر عندك أهم من تتميم الخطة الالهية للزواج ؟

العلاقات الزوجية – حلقة 3 – قوانين الزواج- عهد إلتصاق وملكية مشتركة

العلاقات الزوجية – حلقة 2 – قوانين الزواج- الأولوية المطلقة
مُبَارَكٌ الرَّجُل الَّذِي يَتَّكِل عَلَى الرَّ ب وَكَانَ الرَّبُّ مُتَّكَلَهُ فَإِنَّهُ يَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عَلَى مِيَاهٍ وَعَلَى نَهْرٍ تَمُدُّ أُصُولَهَا وَ لاَ تَرَى إِذَا جَاءَ الْحَرُّ وَيَكُونُ وَرَقُهَا أَخْضَرَ وَفِي سَنَةِ الْقَحْطِ لاَ تَخَافُ وَلاَ تَكُفُّ عَنِ الإِثْمَارِ.(أر8،7:17)
نتائج الثقة في الله وتأثيرها على العلاقة الزوجية
قدرتك على العطاء تنبع من عمل الروح القدس وليس من مصدر محدود.
يكون أمانك الداخلي وقوتك معتمدين عليه هو ذو الأمانة الكاملة، والذي يتمتع بموارد غيرمحدودة.
توقعاتك الواقعية من الآخرين ستقربك منهم بينما تحبهم وتعطيهم من ذاتك.
ستمتليء حياتك بالبركة، والرضا، والتفاؤل.
ثانياً : قوانين الزواج -العلاقة الزوجية
الأولوية
العهد ، الإلتصاق ، الملكية المشتركة
الشفافية
كائن حي
الأولوية
لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُل أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدا وَاحِد ا . وَكَانَا كِلاَهُمَا عُرْيَانَيْنِ آدَمُ وَامْرَأَتُهُ وَهُمَا لاَ يَخْجَلاَنِ .(تك24:2-25)
تكررت هذه الكلمات في متى ، لوقا ،أفسس
فك أو تخلى عن
لم يكن هناك أب و أم ، فما هو المقصود؟
هل هذا يعني تناقض مع أكرم أباك وأمك؟
أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِتَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ .(خر12:20)
أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ كَمَا أَوْصَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ لِتَطُول أَيَّامُكَ وَلِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ على الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ .(تث16:5)
فإن الله أوصى قائلاً:
أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَمَنْ يَشْتِمْ أَبا أَوْ أُ ما فَلْيَمُتْ مَوْتاً .(متى4:15)
أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَأَحِبَّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ . (متى19:19)
العلاقة الزوجية هي الأولوية عن أي علاقة إنسانية أخرى أو مهام بشرية
شكوى الكثيرين اليوم:
شغلك أهم
هوايتك أهم
أولادك أهم
أصحابك أهم
أهلك أهم
علاقة الحب بالغيرة المقدسة
اِجْعَلْنِي كَخَاتِمٍ عَلَى قَلْبِكَ كَخَاتِمٍ عَلَى سَاعِدِكَ . لأَنَّ الْمَحَبَّةَ قَوِيَّةٌ كَالْمَوْتِ . الْغَيْرَةُ قَاسِيَةٌ كَالْهَاوِيَةِ . لَهِيبُهَا لَهِيبُ نَارِ لَظَى الرَّ ب .(نش6:8)
علاقة الحب بالمال
مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُطْفِئَ الْمَحَبَّةَ وَالسُّيُول لاَ تَغْمُرُهَا.إِنْ أَعْطَى الإِنْسَانُ كُلَّ ثَرْوَةِ بَيْتِهِ بَدَلَ الْمَحَبَّةِ تُحْتَقَرُ احْتِقَار ا .(نش7:8)
سؤال لمساعدتك :أكتب أولوياتك من خلال حياتك الواقعية
ماذا تفعل لتثبت صحة هذه الأولويات؟

العلاقات الزوجية – حلقة 2 – قوانين الزواج- الأولوية المطلقة

العلاقة الزوجية هي أول علاقة إنسانية
العلاقة الزوجية هي أعمق علاقة إنسانية – متعددة الجوانب
العلاقة الزوجية هي أم كل علاقة إنسانية
الفشل في العلاقة الزوجية هو أقسى أنواع الفشل في الحياة
ندخلها و نعيشها دون إعداد و إستعداد ودون دراسة أو تأهيل
لذلك نسبة الفشل في العلاقة الزوجية كبيرة للغاية
«فَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هَذِهِ وَيَعْمَلُ بِهَا أُشَبِّهُهُ بِرَجُلٍ عَاقِلٍ بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الصَّخْرِ. فَنَزَلَ الْمَطَرُ وَجَاءَتِ الأَنْهَارُ وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ وَوَقَعَتْ عَلَى ذَلِكَ الْبَيْتِ فَلَمْ يَسْقُطْ لأَنَّهُ كَانَ مُؤَسَّساً عَلَى الصَّخْرِ.
وَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالِي هَذِهِ وَلاَ يَعْمَلُ بِهَا يُشَبَّهُ بِرَجُلٍ جَاهِلٍ بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الرَّمْلِ. فَنَزَلَ الْمَطَرُ وَجَاءَتِ الأَنْهَارُ وَهَبَّتِ الرِّيَاحُ وَصَدَمَتْ ذَلِكَ الْبَيْتَ فَسَقَطَ وَكَانَ سُقُوطُهُ عَظِيماً!». (متى 24:7-27)
التوقعات الخاطئة للزواج
تنتهي الكثير من الزيجات بخيبة أمل كبيرة وذلك لأن الطرفين دخلا العلاقة بتوقعات غير واقعية وليس لأنهما شريران. فكل طرفٍ يتوقع أن يقوم الطرف الآخر بتسديد احتياجاته العميقة.
الاحتياجات الرئيسية للأنسان
القبول:  أن تعرف أنك محبوب ويحتاجون اليك
الهوية: أنك لك أهمية وفريد
الأمان: أنك في ظل حماية جيدة واحتياجاتك مسددة
الهدف: أن لديك سبب تحيا لأجله
حين يتم نقل التوقعات بتسديد الاحتياجات العميقة من الله لشخصٍ آخرٍ تنتُج مشكلاتٍ رئيسية:
اَلْمُتَّكِلُ عَلَى قَلْبِهِ هُوَ جَاهِلٌ….)أم 28 : 26(
هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: مَلْعُونٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى الإِنْسَانِ  وَيَجْعَلُ الْبَشَرَ ذِرَاعَهُ وَعَنِ الرَّبِّ يَحِيدُ قَلْبُهُ. (أر17: 5)

العلاقات الزوجية – حلقة 1– مقدمة - التوقعات الخاطئة للزواج

عندما أذكر كيف سمرت على الصليب - ترنيمات روحيه يوسف صموئيل

في هذا البرنامج نعرض منهاج دراسي متكامل للتلمذة الروحية في الحياة المسيحية مع الله وهو عبارة عن مجموعة من الدراسات الاساسية المتسلسلة والمتدرجة التي تخاطب أرواحنا وأذهاننا.
هذا المنهاج الذي يُقدمه القس سامح موريس يصلح أن يُقدم في كنائسنا كمنهاج لمجموعات التلمذة أو يُقدم في اجتماعات البيوت كوسيلة للبناء الروحي, وهدفنا من نشره بهذه الطريقة أن يكون هذا المنهاج متاح للحصول عليه دون أي تكلفة وبكل الصور الممكنة فحرصنا على وضعه كمحاضرات مكتوبة وأسئلة لحلها وكمحاضرات صوتية, ولتسهيل استخدامها في الكنائس وضعناها كعرض تقديمي (بور بوينت) وايضا لتسهيل الدراسة وضعناها كملف فيديو.

العلاقات الزوجية – حلقة 2 – قوانين الزواج- الأولوية المطلقة

مدرسة المسيح

Related tracks