قال تعالى (والذين لايدعون مع الله إلها آخر ولايقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ....)هل العطف في هذه الايه على عباد الرحمن؟ هل من الممكن الممكن ان يكون أحد من عباد الرحمن يفعل ذلك، يشرك ويقتل ويزنى ثم يتوب إلى الله فيبدل الله سيئاته حسنات؟ أم أنا فهمت