رغم الشهرة والنجومية التي حققتها بديعة مصابني في النصف الأول من القرن العشرين، إلا أن الحال انتهى بها كبائعة للأجبان في محل أسسته لتقي نفسها عثرات الزمن. القصة كاملة رواها زياد عساف في الجزء الثاني من كتابه «المنسي في ال…
Home
Feed
Search
Library
Download