لم تعد "النصوص" سوى ذكريات من العام الماضي، كلما مررت ببعض هذه النصوص، تستفزني رغبةٌ عميقة للكتابة مجدداً... كنت أكتب لنفسي، و لذلك اللون الذي كان يزورني كل مساء كإلهامٍ فائض عن حاجة متصوف يحب الله و الأشجار و تلك الخضرا…
لا اتخيل حياتي دون نصوصك !!!!
Home
Feed
Search
Library
Download