قومي أماه-الحاج يحيى حدرج

حيدر حبك يجري بدمنا-الحاج يحيى حدرج

أتت ذكراك روح الله-الحاج أبو حسن شمران

جواد المنى-الحاج يحيى حدرج

أنصارك نرخصلك دمنا-الحاج يحيى حدرج

عادت لنا ذكراك-الحاج يحيى حدرج

يا محمد قم واقرأ

فاطمة يا فاطمة-الحاج يحيى حدرج

أراه سعى-الحاج صادق زعيتر

النور ملئ عيوني

الزهراء تنادينا

اقرأ باسم الرب وأكرم

مرثية الشّهيد غسّان علي عسّاف - غريب

يا رسول الله يا رسول الله جد علينا يا رجانا يا حبيب الله

يا رسول الله جُد علينا

«آه يا زينب لو أنتِ غير فتاة لبنانيّة، آه لو بالأمس قُتِلتِ في مزرعة صهيونيّة، لرثتك الدنيا، وبكتكِ كلّ الهيئات الدوليّة، لكنّكِ يا زينب أنتِ... رقم ببلادٍ منسيّة».  زينب سلمان، الطفلة، التي قُتِلَت بقصف إسرائيلي أصاب حافلة تقّلها مِن المدرسة إلى المنزل. حصل ذلك في مدينة النبطيّة عام 1994. إنّه يوم الاعتدال الربيعي، ظهراً، يوم عيد الأم في 21 آذار. كانت زينب تحمل بيدها وردة، ستُقدّمها لأمّها في عيدها، عندما تصل، فلم تصل. ثيابها، حقيبتها، أشياؤها، تلوّنت بالأحمر إلا الوردة في يدها... هي حمراء أصلاً. لم تكن الفتاة وحدها على متن تلك الحافلة الصغيرة. كانوا نحو 20 طفلاً. قاسم وهبي، الطفل، كان في الحافلة. التحق بزينب. كان أيضاً يحمل بيده وردة حمراء لأمّه. يقول النشيد: «أرعبهم أنّك يا قاسم قد تكبر يوماً وتقاوم، شُلّت أيدٍ صهيونيّة تقذف حممًا أمريكيّة، تذبح أزهاراً وبراعم... تذبح زينب تقتل قاسم». سائر الأطفال أصيبوا. تراوحت أعمارهم ما بين 3 سنوات و12 سنة. كانوا كلّهم يحملون الورود لأمهاتهم، هديّة، وكأنّهم كانوا يحملونها زينة لنعوشهم

مرثية مجزرة باص النبطية

يا منجينا الموعود - ای منجی موعود ما

معزوفات شهادة - عزف علي جابر

أداء: فرقة تاج
كلمات وألحان: محمد حسين خليل

إنّا أعطيناك الكوثر يا محمّد

أيّها العرفان مهلًا، ظَلَّ فينا لا تغادِر
فافتراق الشَّمل صعبٌ، والنوى مرٌّ وقاهِر
ظَلَّ روحَ الله فينا، كعبةً تهدي البصائر
أنت كالتنزيلِ حيٌّ، سرمدًا في كلِّ خاطِر

أيّها العرفان - فرقة الأسراء

smarty

Popular tracks