اللهم صلى وسلم بارك ع سيدنا محمد وع آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا 

١١١

إنشاد د إبراهيم الدسوقي بدور

يطيب ﻷهل فضلي ذكر قولي

شيخ المداحين منير عقلة

الشيخ مصطفى إسماعيل - آيات سورة الكهف (56-79) وقصار السور - من قصر رأس التين بالإسكندرية بتاريخ 1947

قمر سيدنا النبي  سيدي المستشار  أسامه زكي

السيره النبويه المحمديه للشيخ صالح الجعفري الفصل السادس-المادح الشيخ مصطفي شاذلي

د عبد العزيز سلام قطعنا الفيافي الشيخ صالح الجعفري رضي الله عنه.m4a

أَهْلاً وَ سَهْلاً بِالنَّبِـي *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

أَهْلاً وَ سَهْلاً بِالْـحَبِيْب *** خَيْرِ الْأَنَام نِعْمَ الطَّبِيْب
يَا مُفْرِحَ الْقَلْبِ الْكَئِيْب *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

أَهْلاً وَ سَهْلاً بِالْإِمَام *** قَدْ فَاقَ بَدْراً فِـي التَّمَام
وَ شَفِيْعُنَا يَوْمَ الزِّحَام *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

أَهْلاً وَ سَهْلاً بِالرَّسُوْل *** بَابِ الرِّضَا بَابِ الْقَبُوْل
وَ حُبُّهُ عَيْنُ الْوُصُوْل *** خَيْرِ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

أَهْلاً وَ سَهْلاً بِالْكَفِيْل *** عَالِـي الْمَقَامِ بِلَا مَثِيْل
قَدْ حَلَّ فِـيْ دَارِ النَّخِيْل *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

يَا رَوْضَةً فِيْهَا الرِّضَا *** وَ الْعَفْوُ عَمَّا قَدْ مَضَى
فِيْهَا النَّبِـيُّ الْمُرْتَضَى *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

فِيْهَا الْوِصَال فِيْهَا الشُّهُوْد *** فِيْهَا الرُّكُوْع فِيْهَا السُّجُوْد
جَاءَتْ لَهُ خَيْرُ الْوُفُوْد *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

بَدْرٌ إِذَا كَشَفَ اللِّثَام *** فَازُوْا بِزَوْرَتِهِ الْكِرَام
وَ لَهُ التَّهَجُّد فِـي الظَّلَام *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

يَا صَادِقَ الْوَعْدِ الْمُجِيْب *** أَنْتَ الْبَشِيْرُ كَذَا النَّذِيْر
وَ كَذَا السِّرَاجُ لَنَا الْمُنِيْر *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

قَلْبٌ أَحَبَّ الْمُصْطَفَى *** يَلْقَى السَّعَادَةَ وَ الصَّفَا
قَلْبٌ أَحَبَّ الْمُصْطَفَى *** يَلْقَى السَّعَادَةَ وَ الصَّفَا
اِشْفَعْ لِعَبْدٍ قَدْ هَفَا *** اِشْفَعْ لِعَبْدٍ قَدْ هَفَا *** أَنْتَ النَّبِـيُّ الْعَرَبِـي

قَلْبٌ أَحَبَّكَ يَنْشَرِح *** وَ الْـحَالُ يَزْهُوْ وَ يَنْصَلِح
قَلْبُ الْمُـحِبِّ هُوَ الْفَرِح *** بِشُهُوْدِ خَيْرِ الْعَرَبِـي

يَا سَعْدَ مَنْ زَارُوا الْـحَبِيْب *** فِـيْ رَوْضَةٍ فِيْهَا يَطِيْب
يَا سَعْدَ مَنْ زَارُوا الْـحَبِيْب *** فِـيْ رَوْضَةٍ فِيْهَا يَطِيْب
عَيْشُ الْمُسَافِر وَالْقَرِيْب*** فَالْوَقْتُ وَقْتُ الطَّرَبِ

وَ انْظُرْ إِلَى نُوْرِ الطَّرِيْق *** فِيْهِ النَّبِـيُّ هُوَ الْـمَلِيْح
وَ انْظُرْ إِلَى نُوْرِ الطَّرِيْق *** فِيْهِ النَّبِـيُّ هُوَ الْـمَلِيْح
قَدْ فَاقَ آدَم وَالْمَسِيْح *** قَدْ فَاقَ آدَم وَالْمَسِيْح *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي

اِذْهَبْ إِلَيْهِ وَلَا تَـخَفْ *** تَلْقَى الْمَسَرَّةَ وَالتُّحَف
اِذْهَبْ إِلَيْهِ وَلَا تَـخَفْ *** تَلْقَى الْمَسَرَّةَ وَالتُّحَف
يَا سَعْدَ مَن يَّوْماً وَّقَف *** يَا سَعْدَ مَن يَّوْماً وَّقَف ***  عِنْدَ النَّبِـيِّ الْعَرَبِـي 

وَ انْظُرْ بِقَلْبِكَ نُوْرَهُ *** وَانْشَقْ أُخَـي عُطُوْرَهُ
وَ انْظُرْ بِقَلْبِكَ نُوْرَهُ *** وَانْشَقْ أُخَـي عُطُوْرَهُ 
وَ ادْخُلْ حِـمَاهُ وَ سُوْرَهُ *** تَلْقَاهُ خَيْرَ الْعَرَبِـي

نَظَرَ النَّبِـيُّ لِمَنْ حَضَر *** عِنْدَ الْمَقَامِ عَلَى قَدَر
نَظَرَ النَّبِـيُّ لِمَنْ حَضَر *** عِنْدَ الْمَقَامِ عَلَى قَدَر
نَالَ الشَّفَاعَةَ وَالْوَقَار *** نَالَ الشَّفَاعَةَ وَالْوَقَار *** عِنْدَ النَّبِـيِّ الطَّيِّبِ

يَا رَبِّ صَلِّ مَعَ السَّلَام *** لِلْمُصْطَفَى خَيْرِ الْأَنَام
يَا رَبِّ صَلِّ مَعَ السَّلَام *** لِلْمُصْطَفَى خَيْرِ الْأَنَام
وَالْآلِ وَالصَّحْبِ وَالْكِرَام *** مَا فَاحَ فَيْحُ الطَّيِّبِ

فَالْـجَعْفَرِي نَظَمَ الدُّرَر *** فِـيْ مَدْحِ مَنْ فَاقَ الْقَمَر
مَا شَيْخُنَا نَظَمَ الدُّرَر *** فِـيْ مَدْحِ مَنْ فَاقَ الْقَمَر
يَرْجُو الشَّفَاعَةَ وَ النَّظَر *** مِنْ هَاشِمِـيِّ الطَّيِّبِ

اِغْفِرْ ذُنُوْبِـيْ يَا غَفُوْر *** اُسْتُرْ عُيُوْبِـيْ يَا شَكُوْر
اِغْفِرْ ذُنُوْبِـيْ يَا غَفُوْر *** اُسْتُرْ عُيُوْبِـيْ يَا شَكُوْر
ضَاعِفْ بِفَضْلِكَ لِلْأُجُوْر *** بِالْهَاشِمِـيِّ الطَّيِّب

وَ جَعَلْتُ مَدْحِـيَ سُلَّماً *** لِرِضَاهُ كَيْمَا أَسْلَمَ
مِنْ كُـلِّ شَرٍّ بَعْدَمَا *** أَحْبَبْتُ خَيْرَ الْعَرَبِـي

وَ بِنُوْرِهِ خُتِمَ الْكَـلَام *** وَ بِـجَاهِهِ نِلْتُ الْمَرَام
إِنْ شَاءَ رَبِّـيْ لَا أُلَام *** عِنْدَ النَّبِـيِّ الْعَرَبِـي

 إِنْ ضَاقَ صَدْرُكَ بِالْكَدَر *** عَرِّجْ عَلَى خَيْرِ الْبَشَر
فَهُوَ الشَّفِيْعُ الْمُنْتَظَر *** خَيْرُ الْأَنَامِ الْعَرَبِـي


أهلا وسهلا بالنبي للشيخ صالح الجعفري

أم كلثوم رق الحبيب 17 - 9-44 النادي الأهلي بدون موسيقى ذكرياتي بالمذيع علي خليل تقريباً أبوكارم

(يا اهل بدر يا صحابه احمد (المنشد معاذ ابراهيم الدسوقي

يابرق قبل وصولنا لحميثرة - عبدالله بكير

حزب البر - الحزب الكبير

إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ (41) وَلا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ (42) تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (43)
الله أكبر ..
عتبة بن ربيعة : ما هذا ؟ ما هذا ؟ 
ويلي منك يا أبا حذيفة .. ويلك وويل أمك وويل أبيك 
هذا ما ظننت أني أموت ولا أراه ... ماذا أقول لناس إذا علموا به ؟ 
أبو حذيفة بن عتبة : أي ناس يا أبتاه ؟ أأخشى الناس والله أحق أن أخشاه 
عتبة بن ربيعة : أربك يأمرك أن تعق أباك ؟
أبو حذيفة بن عتبة : بل يأمرني ببره ما عشت أبداً وقرن ذلك بتوحيده وهو أصل 
الإسلام فقال : وقضى ربك .. إتلو الاية يا سالم فأنت أحفظ مني بالقران .. 
سالم مولى أبي حذيفة : وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا 
أبو حذيفة بن عتبة : بل إن أحدنا لمأمور ببر أبويه حتى لو أقاما على الشرك وجاهدا ولدهما عليه لا يطيعهما في الشرك ويحفظ صحبتهما بالمعروف 
سالم مولى أبي حذيفة : وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} لقمان: 15
عتبة بن ربيعة : قد تقدم عليك هذا الذي كان عبدك في حفظ قرانكم والعلم بدينكم 
ألهذا رأيته يقودك في صلاتكم ؟ 
أبو حذيفة بن عتبة : نعم يا أبتِ وإنها لهبه وهبه الله إياها لا يسمع الاية من رسول الله حتى يحفظها فهو يعيننا على الحفظ ويأمني في الصلاة ولا ضير 
عتبة بن ربيعة : هه قد فسدت الأرض ..قد فسدت الأرض ومن عليها ...بل أفسدها 
محمد .. يرفع الوضيع ويحط الرفيع 
أبو حذيفة بن عتبة : بل يرفع الجميع على صعيد واحد لا يتفاضلون إلا بتقوى والتقوى ها هنا لا يعلمها ولا يزنها إلا الله 
عتبة بن ربيعة : إن كان كما تقول يأمر ببر الأبوين ..أهذا برك بأبيك ؟ تعصي 
أمري وتصبئ 
أبو حذيفة بن عتبة : بل البر ما أدعوك إليه يا أبتِ
عتبة بن ربيعة : والله لا أفعل ولا تقول قريش صبأ عتبة وفارق قومه 
والان .. وقد أطلت جدالي ... وأنا أحلف عليك إلا عدت إلى دين أبيك وقومك 

أبو حذيفة بن عتبة : تحلف عليّ بما يا أبتِ باللات والعزة بأصنام تصنعونها فإذا تم لكم صنعها سجدتم لها فأصبح المصنوع عندكم صانعاً ,والمختلق بأيديكم خالقاً ..
أهذا خير ؟ أم الله الواحد القهار الذي خلق الناس وأمرهم أن يعبدوه ويتخلقوا بمثاله إرحموا كما تحبون أن يرحمكم الله ,إعدلوا كما يعدل الله فيكم أحسنوا كما يحسن الله إليكم ,أعطوا كما تحبون أن يعطيكم الله ,تفضلوا كما تفضل الله عليكم ..كونوا أمة واحدة كما الله رب واحد .. أهذا خير؟؟ أم أرباب متفرقة على مثال فرقتكم وأوزان صنعتموها على مثال صوركم وأغراضكم فمنذ متى انقلبت الموازين؟؟ فصار الرجل يصنع ربه ..
أبو سفيان بن صخر : ما الذي يجري هنا ؟ ما جاء خادمك يطلب حضورنا إلا لأمر جلل 
عتبة بن ربيعة : قل لهم يا أبا حذيفة ...قل لزوج أختك أبي سفيان .. قل لحموك أبي يزيد .. قل لأختك 
هند بن عتبة : ويلك ماذا أحدثت ؟ 
عتبة بن ربيعة : وهل من حدث في أيامنا هذه إلا ما أحدث محمد ؟؟
هند بن عتبة : صبئ ولدك ؟ وقد فعلت ؟ وقد فعلت ؟ 
قبحك الله وقبح ما طلع علينا هذا النهار به ... أي عار ؟ 
أي عااار ... اضربوا اللكع العقوق ** ، وادعوا عليه فتيان عبد شمس يؤذونه ويحبسونه حتى يرجع وإلا لحقنا منه عار الأبد 
سهيل بن عمرو : إجمعي متاعك وأخرجي معي ... لا تبقين بذمته وقد صبئ 
سهيلة بن سهيل : أنا على دينه يا أبتِ ..فلا أفارقه ولا أفارق ديني 
سهيل بن عمرو : يا لسوءة .. يا لسوءة ..قبحكما الله من زوجين 
أبو عبد شمس وأنا نسوم الناس على ترك محمد وقومنا يأتمون بنا ثم يخرج العدو من بيوتنا ومن أصلابنا .. ما الذي بقي لنا من الرأي والحكم بين الناس ؟ يقولون أصلحوا بيوتكم أولاً 
هند بن عتبة : فإن قالوا فقد صدقوا وما زلتم تتذامرون على محمدٍ فتقدمون ثم تحجمون فابدأوا بما عندكم يعذركم الناس .

مسلسل عمر - ضربوا اللكع العقوق ** ، وادعوا عليه فتيان عبد شمس يؤذونه ويحبسونه

ياسين التهامى تهدأ ثورتى وتطيب نفسى

للمزيد من المعلومات حول هذا المجلس و غيره من مجالس ودورات وندوات المدرسة، تفضل بزيارة موقعنا : https://sheikhalamoud.org/

مقتطفات من الحكم العطائية

م02 - مقتطفات من الحكم العطائية

في مجلس افتتاح ضريح الإمام المحدث ابن حجر العسقلاني
منقول عن صفحة عبد الله خلف

قمر سيدنا النبي سيدي المستشار أسامه زكي

Esraa Alaa Abady

Recent comments

zohra

Related tracks