قد أكون في يوم من الأيام أغتبتك ولابد من زلة اللسـان في نفسي أو مع جماعة بقصد أو بدون قصد، أتمنى أن تسامحني إذا كنت أغتبتك فقد علمت إن الله لا يغفر لمن أغتاب حتى يسامحه المغتاب. أرسلت هذه الرسالة لكل الموجودين فى القائمة…
Home
Feed
Search
Library
Download