رامى ^^

رسالة منتصف الليل..

قال الله "إنا آمنا بربنا ليغفرَ لنا خَطَايانا" طــه | 73

وأهو ده اللي صار (Zizo)

اخى انت حر وراء السدود | رامى محمد

أداء وألحان 
رامي محمد 
كلمات
الشهيد الراحل
 سيد قطب 
مونتاج : معاذ محمد 
إنتاج 
قناة الشرعية
منتج منفذ 
رابعه ميديا
Producer : معاذ محمد 

اخراج
سيف الاسلام لاشين

للمشاهدة من على اليوتيوب ادخل هنا وشوف اعمالنا
https://www.youtube.com/user/0Rab3aMedia

اخى انت حر وراء السدود | رامى محمد

حاكموه لرامى محمد

كلمات أمينة قطب 

هل ترانا نلتقي أم أنها
كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها
واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا أسأل قلبي كلما
طالت الأيام من بعد الغياب
وإذا طيفك يرنو باسماً
وكأني في استماع للجواب
أولم نمضي على الدرب معاً
كي يعود الخير للأرض اليباب
فمضينا في طريق شائك
نتخلى فيه عن كل الرغاب
ودفنا الشوق في أعماقنا
ومضينا في رضاء واحتساب
قد تعاهدنا على السير معاً
ثم أعجلت مجيباً للذهاب
أيها الراحل عذراً في شكاتي
فإلى طيفك أنات عتاب
قد تركت القلب يدمي مثقلاً
تائهاً في الليل في عمق الضباب
وإذا أطوي وحيداً حائراً
أقطع الدرب طويلاً في اكتئاب
وإذا الليل خضم موحش
تتلاقى فيه أمواج العذاب
لم يعد يبرق في ليلي سنا
قد توارت كل أنوار الشهاب
غير أني سوف أمضي مثلما
كنت تلقاني في وجه الصعاب

هل ترانا نلتقي - رامي محمد

ضحك المطار .. 
وأشار للولد المسافر ساخرًا
مثل الصغار
وأشار للدفء المهاجر حوله
من كل دار
يغتاله باليأس حتي لا يطيب له المسار
--
هو ما أراد سوى ابتساماتٍ
على وجه البيوت
هو ما أراد سوى ضميرٍ
لا يداهمه السكوت
ومخير ما بين أن يحيا كريما أو يموت
--
ربط الحزام ولم يعد في قلبه إلا الحنين
للعدل يحيي أرضه فيعود كل الغائبين
هل كانت الأوطان إلا راحة للمتعبين
--
الأرض واسعةٌ ونور الشمسِ في كل البلاد
وهو ابن أرض ليس يشبعها نحيب أو حداد 
لكنه ما اختار يوما هجرها رغم الشدا
 --
طار الفتى
ومراسم الإقلاع تشهدها الطيور
نظرت إلى طول الطريق وهونت ذاك الشعور
يوما بحطم في مواجهة المتاهة  ألف سور
---

كلمات : محمو موسي
أداء وألحان : رامي محمد
توزيع : شريف عبد السلام
جيتار : شريف فهمي
مكساج : عمار خاطر
تحريك : أحمد درويش
إخراج : محمد حازم

ألم طار - رامي محمد

انتوا الأحبة _عبدالرحمن عزت

يقول الأصمعيّ :
" بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت :

أيا معشر العشاق بالله خبروني ..
 إذا حلّ عشقُ بالفتى كيف يصنعُ ؟!

فكتبتٌ تحته :
يٌداري هواهٌ ثم يكتم سرَّه ...
ويخشع في كل الأمور ويخضعُ

فلمّا عدتٌ في اليوم التالي وجدته قد كتب :
وكيف يُداري ,, والهوى قاتل الفتى! .. 
وفي كُل يوم ٍقلبهُ يتقطعُ

فكتبتُ تحته البيت التالي:
إذا لم يجد صبرًا لكتمان سرِّه ...
 فليس له شيء سوى ( الموتُ ) ينفعُ

يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان :
سمعنا ,, أطعنا ,, ثم متنا فبلِّغوا ... 
سلامي ,, إلى من كان بالوصل يمنعُ

هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ ... 
 وللعاشق المسكين ما يتجرعُ ” 


يا معشر العشاق للأصمعي-

ألحان وغناء / محمد عاطف
كلمات / أحمد عبدالرحمن
ميكس وماستر / اسلام غلاب
اخراج / أحمد بركات

حاكموه لرامى محمد

tarek labib

Related tracks