في الثاني من سبتمبر عام 1945م؛ وضعت الحرب العالمية الثانيةُ أوزارها، وهدأت فوهات المدافع والدبابات؛ وانقشع غبار القذائف والقنابل كاشفًا عن حجمٍ مهولٍ من الدّمار، وعن مأساة بشريّة لم يشهد التّاريخُ الإنسانيّ لها نظيرًا؛ عشرات الملايين من القتلى، حوالي النصف منهم مدنيّون، ومثلها من الجرحى والمشوّهين وأصحاب العاهات المستديمة والمجانين؛ إضافةً إلى الخسائر الاقتصاديّة والتحوّلات الجذريّة في خريطة القوى العالميّة.

ما دفعَ النُّخب السياسيّةَ والثقافيّةَ في أوروبّا إلى التّفكيرِ في اتّفاقيّة تضمن عدم تكرار المآسي والانتهاكات التي شهدتها البشريّة خلالَ هذه الحرب، فَـ”من أنقاض الحرب العالميّة الثّانية جاءت دعوةٌ لِتكريس حقوق الإنسانِ الأساسيّة“.

رابط المقال على موقعنا:
https://tipyan.com/the-universal-declaration-of-human-rights

الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.. وخرافة إنقاذ البشرية!

ما هي ضوابط القراءة التي يجب الالتزام بها لبناء المثقف المسلم؟ وهل تعتبر تقييدًا للعقل ووصاية وحجرًا على حريته الفكرية؟
رابط المقال على موقعنا:
https://tipyan.com/intellectual-reading-controls

ضوابط القراءة الفكرية وصناعة المثقف المسلم

كانت نشأة عمر بن عبد العزيز نشأة إسلامية؛ حيث تربى في كنف أبيه عبد العزيز مروان بن الحكم، وأمه أم عاصم المعروفة بالتقوى -وهي حفيدة الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب-، حيث تمت تربيته على الأخلاق الحميدة. هذا وتفتحت عينا عمر الطفل في المدينة المنورة، وأخذت فضائله العالية ومواهبه وكفاياته تعبر عن نفسها..
رابط المقال على تبيان:
https://tipyan.com/omar-bin-abdulaziz

الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز نموذجًا للحاكم المسلم القُدوة

سأل مصطفى محمود نفسه عن أسعد لحظة عاشها في حياته. والرجل حياته مليئة بالنجاحات الباهرة والإخفاقات أيضًا، أيْ أنَّها حياة حاشدة باللحظات التي تستحقّ الذِّكر. أهي اللحظة التي رأى فيها أوَّل نشرٍ له؟ أهي اللحظة التي تخرَّج فيها في كليَّة الطّبِّ؟ أهي اللحظة التي تقاضى فيها أوَّل ألف جنيه؟ أهي اللحظة التي خرج فيها إلى الدُّنيا العامرة بالمُفاجآت وبدأ رحلاته؟
رابط المقال في تبيان:
https://tipyan.com/the-story-of-the-prostration-performed-by-mustafa-mahmoud

قصَّة سجدة سجدها مصطفى محمود

كطريقة للدعاية السياسية، وكقناة لنقل الفكر والرأي، نجد أن الأفلام لا يجاريها أي شكل آخر من أشكال الاتصال.” هكذا تحدث “أدولف زوكور” عن الزاوية التي يستخدمها في النظر إلى السينما
رابط المقال في تبيان:
tipyan.com/the-art-from-another-angle

الفن من زاوية أخرى.. السينما والغزو الفكري

سؤال يخطر ببال الكثير من المسلمين اليوم؛ كيف أقفز من مرتبة الوعي والإدارك لمرتبة الإنجاز والعمل؟ كيف أغير من واقعي الذي ميّزت الحق فيه من الباطل لأكون في فريق الصالحين المؤثرين؟ كيف أحقق المفاهيم التي أحملها وأومِن بها رغم العقبات؟ كيف أصبح ذلك المعطاء والمسابق؟!
رابط المقال على تبيان:
https://tipyan.com/knowledge-transform-into-the-field-of-work

كيف نحول مداد العلم إلى مداد العمل؟

نسعى في هذا المقال لعقد مقارنة بين نجاح الخلافة الراشدة في فتوحاتها، مركزين بعض الشيء على خالد بن الوليد -رضي الله عنه-، ذلك النجاح الذي تحقق على الرغم من النقص في الجانب المادي والعددي، في مقابل نابليون الذي رغم كل ما توفر لديه من إمكانيات مادية وعددية، عدا عمّا تميز به من ذكاء ومهاراتٍ عسكرية لا ينكرها أحد، انتهت مسيرة حياته السياسية والعسكرية بهزيمته في واترلو وترحيله إلى جزيرة سانت هيلينا .

رابط المقال على تبيان:
https://tipyan.com/khaled-ibn-al-walid-and-napoleon-bonaparte

بين قيادتين: خالد بن الوليد ونابليون بونابرت

ولأن تربية الأطفال التربية المستقيمة هي أساس لاستمرار الأجيال عاملة ناصبة، منع الإسلام زاوج المسلم من مشركة، ذلك أن الأم هي المدرسة الأولى والمنبع الأول للإسلام، وإن لقنت هذه الأم المفاهيم الخاطئة للطفل، فإن نهايته ستكون خسرانًا وحسرة.
رابط المقال على تبيان:
https://tipyan.com/great-concepts-leading-to-a-straight-education

مفاهيم عظيمة لتربية مستقيمة

إن الوقوف عند كلمة “الأجيال” يفتح أمامنا قضية مصيرية هي اليوم -على أهميتها البالغة- في أسفل قائمة اهتمامات المسلمين، من حيث جدية التناول والتعامل والاستدراك.
رابط المقال على تبيان:
https://tipyan.com/educator-preparation-project

مشروع إعداد المربي.. الواقع الآفاق

صوت تبيان.. بودكاست مجلة تبيان الإلكترونية المختصة بصناعة الوعي وتناول قضايا الأمة الإسلامية الحقيقية دون تزييف أو تضليل.

Tipyan - صوت تبيان

Popular tracks