
Nab3_alna8a
ساعٍ للبريدِ أنا ..أضاعَ رسائلَ طفلةٍ
كانَت تحملُ عَلى وجهها ملامحَ فقدٍ وَبُكاء!
وَمِنْ عينيها قرأتُ حُزنًا ، وَ كأنَّها نطقت دونَ تكلُّمٍ :
خُذ بِرسائلي إلَى كربلاء !
تعلّمتُ كيفَ أُميّز…
ساعٍ للبريدِ أنا ..أضاعَ رسائلَ طفلةٍ
كانَت تحملُ عَلى وجهها ملامحَ فقدٍ وَبُكاء!
وَمِنْ عينيها قرأتُ حُزنًا ، وَ كأنَّها نطقت دونَ تكلُّمٍ :
خُذ بِرسائلي إلَى كربلاء !
تعلّمتُ كيفَ أُميّز…