ابدء يومك - الشيخ محمود الحصري

حسن الظن بالله _ الشيخ د. عبدالسلام الشويعر

تلاوة لا مثيل لها من سورة القصص | الشيخ أحمد بن طالب حميد⁩

من صلاة التَّهجد بالجامع الأزهر رمضان ١٤٤٦هـ ، برواية الإمام إدريس عن الإمام خلف العاشر.

سورة عبس _ الطالب الشيخ محمد أحمد حسن

سورة البقرة كاملة
بصوت الشيخ عمر عبد الرحمن 
فك الله أسره

سورة البقرة كاملة - الشيخ عمر عبد الرحمن

هو "محمّد رشاد" بن عبد السّلام بن عبد الرّحمن الشّريف.
- ولد في مدينة الخليل في فلسطين عام 1925.
- أحد مشاهير قرّاء القرآن الكريم في العالم الإسلامي.
- مقرئ المسجد الأقصى المبارك والمسجد الإبراهيمي في الخليل .
- انتقل للعيش في الأردن منذ عام 2002 .
عمل إماماً في مسجد الملك عبد الله الأول في العبدلي حتى توفي في 26.9.2016 رحمه الله.

سورة الحج - مقرئ المسجد الأقصى الشيخ محمّد رشاد الشريف رحمه الله

RAMADAN 1423

من روائع عمر القزابري - سورة غافر

بسم الله الرحمن الرحيم
تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28) قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (29) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ (30)

سورة الملك - عبد الرشيد صوفي

اللهمّ صلِّ على سيدِنَا محمّدٍ طِبِّ القلوبِ ودوائِهَا وعافيةِ الأبدانِ وشفائِهَا ونورِ الأبصارِ وضيائِهَا وعلى ءالِهِ وصحبِه وسلِّم ،

بسم الله المتكرم بالفضل و الانعام ، منبع الانوار و مصدر الاسرار الحي ذو الجلال و الاكرام ،

هذا  كتاب "ايها الولد" للامام زين الدين حجة الاسلام ابي حامد محمد بن محمد الغزالي ، 

و قد كتبه الامام في رده على طالب خدمه فترة طويلة و اخذ عنه العلم الكثير و لكن طلب من الشيخ ان يكتب له في ورقات علما يبقى معه طيلة حياته و يعمل به مدى عمره و لا يكون علما لا ينفع ، 
فكان هذا الكتاب ملخصا لكتاب الشيخ احياء علوم الدين و غيره ، 

يشرح فيه بعض علم الاخلاق (التصوف) المبني على عقيدة و فقه سليم بعيدا عن الابتداع ،

اقتبس من الكتاب : 
" فينبغي ان يكون قولك و فعلك موافقا للشرع اذ العلم و العمل بلا اقتداء الشرع ضلال ، 
فينبغي لك ان لا تغتر بشطح و طامات الصوفية لان السلوك بهذا الطريق يكون بالمجاهدة و قطع شهوة النفس و قتل هواها بسيف الرياضة ، لا بالطامات و التراهات"

و هذا العلم فرض عين على كل مسلم ، 
يجب قراءته او الاستماع اليه و العمل بمحتواه ،
و للاشخاص اللذين لا يسعفهم الوقت الان لسماعه كاملا ، قمت باخذ اجزاء منه و وضعتها في تسجيلات منفصلة حتى يسهل الوصول اليها ، 
علما بان هذا لا يغني عن سماع الكتاب كاملا ،
عسى ان تتنزل علينا ببركة الشيخ الانوار و يهبنا الله الاستعمال و التدبير ،
و صلى الله على سيدنا محمد و على اله و صحبه و سلم

للتواصل ،
Facebook : fb.com/ahmad.hasaneen
Whatsapp : +962786876098

سورة طه_برواية خالد عن حمزة_ عكاشة كميني

Ali Nasser

Recent comments

Ahmed Adli

Hany Elaraby

Related tracks