من قصيدة تقاسيم لسميح القاسم
بعشق لما تيجي عند "وطيب أنا" وصوتها يبقي طيب فعلاً. تحفة
وحين أثور تعيد البراكين لي سرها..
كارثة
وصلبٌ أنا كالجسور إذ أثقلوا ظهرها
Home
Feed
Search
Library
Download