وأسألُ نَفسى لِماذا أُحبكِ
رغم اعتِرافى بأن هَوانا مُحال.. مُحال!
ورغمَ اعتِرافي بأنَّكِ وَهمٌ
وأنّكِ صُبحٌ سريعُ الزَّوالْ
ورغمَ اعترافي بأنّكِ طَيفٌ
وأنّكِ في العِشقِ بعضُ الخَيالْ
ورغمَ اعتِرافي بأنّكِ حُلمٌ
أُطارِدُ …
ما أحلاها 🤍
رغم اعترافي بأنَّ هواكِ مُحالٌ مُحال..
رغم اعترافي بأنَّ هواكِ محالٌ محال!
لماذاا