ألِفَ الصّدُودَ ولي فؤادٌ لم يزَلْمُذْ كُنتُ غيرَ وِدَادِهِ لم يألَفيا ما أُمَيْلَحَ كُلَّ ما يرْضَى بِهِورُضابُهُ يا ما أحَيْلاَهُ بفيلو أسمَعوا يَعقُوبَ ذِكْرَ مَلاحَةٍفي وجهِهِ نَسِيَ الجَمالَ اليوسُفيأو لو رأهُ…
Home
Feed
Search
Library
Download