أما بِصدرك إن أمُت فالكونُ وردٌ في يديّ

ميادة الحناوي
نجاة الصغيرة
أم كلثوم 
شريفة فاضل
وردة الجزائرية
فايزة أحمد 
نجاة أيضًا.

يا واحشني.

البوم انادي / حفلة

طلال مداح - وينها - البوم انادي  حفلة

الوطن الأكبر ● محمد عبد الوهاب

أم كلثوم - (قصيدة) عرفت الهوى ... عام ١٩٥٥م

ليالينا [وردة] - محمد سامي & مصطفى الزاهد

صوت أحمد قطليش

أذكر المقبرة يوم جنازته. كان مساء هادئا فى تموز و وقفت الاشجار القديمة فوق المقابر ساكنة بلا حراك ، ذهبية تحت الشمس. و بدت تنهيدات النساء رقيقة و هادئة. و فى نفوس الكثيرين ،حينها، كانت الحيرة عميقة.
و غادر الجميع ببطء و هدوء فذهبت إلى والدة تشيخوف و قبلت يداها فى صمت فقالت بصوت خفيض متعب:
"إن مصيبتنا لمريرة..لقد مات أنطوشا"
آه غمرنى ذلك العمق السحيق لتلك الكلمات البسيطة العادية الشديدة الشبه بكلمات تشيخوف! فقد أظهرت وراءها الهاوية الهائلة للخسارة و طبيعة هذا الحدث العظيم الذى لا يمكن تغييره!
لا! فالعزاء سوف يكون عديم الفائدة! فهل يمكن أن يخَفف حزن هؤلاء الذين اقتربت روحهم من تلك الروح العظيمة؟
و لكن دعوا معاناتهم التى لا ترتوى تتوقف بوعيهم أن محنتهم هى محنتنا جميعا، اسمحوا لها أن تهدأ بفكرة خلود اسمه النقى العظيم.
بالتأكيد سوف تمر السنون و القرون و يطمس الزمن ذكرى الآلاف و الآلاف من أولئك الذين يعيشون الآن و لكن الأجيال القادمة التى كان تشيخوف يحلم بها بحزن آسر سوف تذكر اسمه بامتنان و سوف يحزنون فى صمت لمصيره...
من كتاب ذكريات تشيخوف لماكسيم جوركى



مكسيم جوركي في تشييع تشيخوف

خايف كون عشقتك لاس فيغاس فيروز كورال

قَست القلوب فهل لقلبك يا حبيبي مَن يُلينه؟

-
بچيت قبلك أنا أيام وعشت الحيرة والآلام
سهرت الليل وانت تنام

و حمَلت وجهك في يديّ، قمرًا ينورُ لي عليّ.

مصحة سمعيّة.

Recent comments

مروة

Related tracks