وَصارَ ذِكرِيَ لِلواشي بِهِ وَلَعٌ
يَغيبُ عَنّي وَأَفكاري تُمَثِّلُهُ حَتّى يُخَيَّلَ لي أَنّي …
هل كنت من قوم موسى في محبته
فليت عين حبيبي في البعاد ترى حالي
Home
Feed
Search
Library
Download