أنا الحزين الذي في آخر المقهى
أتى وفي يدهِ أحلامُ ماضيهِ
يظنّ بالشعر منجا من تَألُمهِ
وليس بالشعر مِن شيء لينجيهِ
وجئتِ كالغيم لا سهلاً ولا عَجِلاً
سرقتِ من داخلي ما كنتُ أحميهِ
طلبتي سوداء لا حلوٌ يخالطها
كذاك عمري وفنج…
الله 😢
أنا الحزين الذي في آخر المقهى ينتظركِ .
بيني وبينكِ بعدٌ لستُ أحصيه اااه
لأ توفيهي ،