هادئاً مثل المحيط في ليلة صيفية استقبل الكرة في منتصف الملعب فسمع صوت معجبة من آخر المدرجات تغني لحن المحبة والنجاح، وتنادي بكل قوتها عليه، ''زيزو، زيدان، مايسترو، أحبك'' فانشطر قلبه بين الماضي والحاضر، ثم تذكر قصة نجاحه…
Home
Feed
Search
Library
Download