ما إن تقاعد جسمي عن لقائكمإلا وقلبي إليكم شيق عجلوكيف يقعد مشتاق يحركه إليكم الباعثان الشوق والأمل فإن نهضت فمالي غيركم وطر فكيف ذاك ومالي عندكم بدل وكم تعرض لي الأقوام بعدكم يستأذنون على قلبي فما وصلوا
الله !
وكم تعرض لي الأقوام بعدكم ... يستأذنون على قلبي فما وصلوا
Home
Feed
Search
Library
Download