محمد سيد الكونين والثقلين | عابد عبدالهادي

انت العليم بما في القلب من وجعٍ

حامِلُ الهَوى تَعِبُ  يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ "(🤍

‎مع تميم | البردة - بردة تميم - بدون موسيقى

العبد بين ضعف نفسهِ وكرم ربهِ - الشيخ وجدان العلي

ما تيسر من سورة التوبة - صلاة القيام بمصر الجديدة لعام 1444ه

وَعَلَى ٱلثَّلَٰثَةِ ٱلَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّىٰٓ إِذَا ضَاقَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ وَضَاقَتۡ عَلَيۡهِمۡ أَنفُسُهُمۡ وَظَنُّوٓاْ أَن لَّا مَلۡجَأَ مِنَ ٱللَّهِ إِلَّآ إِلَيۡهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيۡهِمۡ لِيَتُوبُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ( ١١٨)  
يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّدِقِينَ (١١٩)
مَا كَانَ لِأَهۡلِ ٱلۡمَدِينَةِ وَمَنۡ حَوۡلَهُم مِّنَ ٱلۡأَعۡرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ ٱللَّهِ وَلَا يَرۡغَبُواْ بِأَنفُسِهِمۡ عَن نَّفۡسِهِ..

=عدّادُ الحسنات للمُجاهد في سبيل الله 
{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ:
ظَمَأٌ
وَلا نَصَبٌ
وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ الله
وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ
 وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلا
 إِلا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
وَلا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً
 وَلا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلا كُتِبَ لَهُمْ
لِيَجْزِيَهُمُ الله أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾
كُلُّ أحواله حسنات وأجر، وكفّارةٌ لسيئاته
حتى يقظتُه، نومُه، مشيُه، يصعد جبلا، ينزل نفقًا
طعامُه، شرابه، عطشه، جوعُه، قلقُه، تفكيره، كل فعل أو قول يرفع به معنويات المؤمنين ويُغيظ به عدو الله
كل تفصيلة في حياته يؤجر عليها
حسين عبد الرازق-

وَعَلَى ٱلثَّلَٰثَةِ ٱلَّذِينَ خُلِّفُوا

وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا | الشيخ رامي إبراهيم

أكلُّ النّاسِ تُشقيهِ
ولا يَشكو بِما فيهِ؟!
وَحيدٌ.. لا تُعاتِبهُ
فَلا أَحَدٌ يُراعيهِ
يُعاني في مَحبَّتهِ
ولا تُفهَمْ مَعانيهِ
وحُزنٌ في مَدامعِه
ولا عيناهُ تُبديهِ
وَشِعرُهُ قَد يُجاريهِ
فحُزنُهُ في قَوافيهِ
بَكَتْ عَيناكَ إشفاقًا
مَتى تَسمعْ أَغانيهِ
يُقاسي ما يُعذِّبهُ..
أتدري ما يُقاسيهِ؟
فلا إن صاح تَسمَعهُ
ولا حتّى تُناديهِ
وَيَرجو لَو تُلاعِبهُ،
تُصاحِبهُ، تُناجيهِ
تكُن أمنًا، إذا خَافَ
تُطَمئِنهُ وَتَحميهِ
قرينًا؛ إذ تُسامِرهُ
أنيسًا في لَياليهِ
وتَحمدُهُ فتُسعدهُ
كأنَّ الحَمدَ يُحْييهِ
وَيَبكي لو تُعاندهُ
وَيَفرحُ إن تُراضيهِ
صغيرٌ إذ تُعانقهُ
كأنَّ الكَونَ يُرْضيهِ
وَبَدرٌ في دُجى لَيلٍ
مَتى يُبصِرْهُ يُغريهِ
فما زالَ -وَإن كَبِرا-
صغيرًا في أَمانيهِ
وَلَولا حُسنُ طَلعَتِكَ
لكانَ الشَّوقُ يُفنيهِ
وَراحَ يُغرِّدُ الطَّيرُ
بِسرٍ كان يُخفيهِ
لَقَد أعيَتْهُ فُرْقَتُكَ
فأُبْدِيَ ما يواريهِ
أَما روحٌ تُسانِدُهِ..
أَما قَلبٌ سَيأويهِ
ولا يَرجو سِوى حُبٍّ
فإنَّ الحُبَّ يَكفيهِ!

- مَحمود آل جُمعة «الفارِس».

أكل الناس تشقيه؟ (مصطفى أبوستيت)

سورة الشعراء || ليالي رمضان ١٤٤٦ || الشيخ أحمد السيد

سورة السجدة كاملة | الشيخ أحمد السيد

قناة التليجرام (منبري)
https://t.me/minbary
حساب الفيس بوك  (منبري)
https://www.facebook.com/MinbaryPage
(zaiddesign) حساب الفيس بوك
https://www.facebook.com/zaiddesign

‎مع تميم | البردة - بردة تميم - بدون موسيقى

أحمد

Related tracks