وَكَيفَ يَطيرُ مَقصوصُ الجَناحِ
فَلَو أسْتطيعُ طِرتُ إِلَيكِ شَوقاً
وَمِن ذِكراكِ رَيحاني وَراحي
وَما اعتَرَضَت هُمومُ النَفسِ إِلّا
Home
Feed
Search
Library
Download