مَا زلتُ مَجهولاً، وَ حُبّكَ يَكبُرُوَ أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُمُتَسَائلاً عَنّي، وَ لستُ أدلّنيوَ أعودُ مَجهولَ الخُطى أتَعَثَّرُيَا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني؟وَ وَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُيَا سَا…
Home
Feed
Search
Library
Download