كانت تعمل القهوة وتنشر رائحتها صباحاتنا بالأطايب وتلقي عليّ قبلة الصباح . حضنت القلب صغيراً ورعته بالجفنين وكبر بين يديها وحفظ وصاياها حُبّاً بدموع العينين . كم كنّا نخشى أن تضيع منّا لحظة من فضاء الليل الممتلىء بالدهشة …
انا حبيت عيوبك أكثر من مميزاتك ي هاشم 😥💔
مصطفي ابراهيم ❤
Home
Feed
Search
Library
Download