في ظهيرة الثاني من تشرين الأول، برغبة هائلة من اللامعنى والتوهان، وبحزنٍ يتمادى بسطوتهِ على ماتبقى منا. وبهذا الصدد لم يكن أي معنى يتخلخل جوفي سوى صوت أموري وهو يغني ويردد بشجن و رغبة هائلة بالبكاء " لا ياهلي"
لا ياهلي…
موالي هالبچه الصخر بس أنتم مابچاكم..
نيراني كلهن بالصدر والدمع يچوي عيوني!
Home
Feed
Search
Library
Download