خويلد
earth
تَرَامتْنِيَ الأبصارُ مِنْ كل جانبٍ
كأني مريبٌ بينها لإرتمائها
شَكَوْتُ وما الشَّكْوَى لِنَفْسِيَ عادَة ٌ
ولكنْ تفيضُ النفسُ عندَ امتلائَها
تَرَامتْنِيَ الأبصارُ مِنْ كل جانبٍ
كأني مريبٌ بينها لإرتمائها
شَكَوْتُ وما الشَّكْوَى لِنَفْسِيَ عادَة ٌ
ولكنْ تفيضُ النفسُ عندَ امتلائَها