عظات وتأملات اسبوع الآلام

أجيوس ل انبا انطونيوس مطران الكرسي الاورشليمي والشرق الادني

الفرق بين صلاة ضعيفة وصلاة قوية أو أمتي ربنا يستجيب الصلاة لأن الصلاة بيعتبروها الأباء فن وخبرة تكتسبها مع مرور الوقت لكن فيه مفاتيح كدة لو أستخدمتها تتطلع من ربنا الأستجابة يعني أحنا ساعات نصلي والصلاة مانحسش بقيمتها وغيرنا يصلي تبقى صلاته مستجابة بسرعة.. إيه النقط اللي نحرص عليها فى صلواتنا تخليها مستجابة؟ ده شئ طبعاً هينقلنا نقلة كبيرة لو فهمناها.. ‫#‏عظة_مهمة_جداً‬


إستجابة الصلاة - ابونا داود لمعي -

رتلو للذى صلب عنا لفريق الشهيد ابو فام

تأملات الآباء فى اسبوع الآلآم

اسبوع حب لآنه اجمل صورة للحب الإلهي بنشوفها في الصليب .. أسبوع خوف لأنه الخطية تسبب موت .. وبالحب والخوف نوصل للتغيير

تأمل اسبوع الآلام - أسبوع حب وخوف وتغيير أبونا داود لمعي

Link to Book (English):
getinkspired.com/pt/story/520449/…english-version/

Link to Book (Portuguese):
getinkspired.com/pt/story/414704/aequus/

ADVICE: MUSIC — ESPECIALLY ORCHESTRAL MUSIC — SHOULD BE LISTENED TO THROUGH SPEAKERS WITH A GOOD BALANCE OF BASS AND TREBLE. IF YOU LISTEN TO THESE PIECES ON A CELLPHONE, YOU’LL LOSE AT LEAST 40% OF THEIR QUALITY.

Music: Reckoning

Context: (Contains Story Spoilers)

"Reckoning" captures the intense and perilous moment when Loufric Vertere confronts the consequences of betrayal and loss. After fleeing the castle during the Inquisition against the mages, Vertere seeks refuge at the home of Count Magno, a former friend and ally in the court of Delver. His wife, Eleanor, and his daughter, Liza (Elizabeth), have already been captured and taken to the palace.

During this turmoil, the guards escorting Eleanor and Liza attempt to take advantage of the chaos. Liza resists with her fledgling magic, but tragically, Eleanor falls and dies. Vertere arrives just in time, saving Liza and eliminating the threat, bringing her to Magno's home for safety.

However, betrayal strikes again: Lord Damian, present during these events, reports to the Chancellor that Magno is harboring a mage.

Now, Vertere returns to retrieve his daughter, only to be confronted by Damian — a tense and fateful encounter that erupts in a dangerous dialogue filled with deception, anger, and the haunting weight of loss. "Reckoning" embodies the tension, sorrow, and fiery confrontation of that pivotal moment."*

Dialogue:
Vertere: "Lord Damian?"
Damian: "Well, well... if it isn’t our runaway mage, Loufric Vertere. Those who are alive always show up."
Vertere: "Where is Count Magno?"
Damian: "I am now the new Count of Límia... Magno has been sent to Vicídia."
Vertere: Where is Liza?"
Damian: "Your daughter is fine...I’m taking care of her for now."
Vertere: I want to see her."
Damian: "Of course, Loufric... why not come inside?"
Vertere: "So, what are you waiting for?"
Damian: "Nothing... just that you come in. Your daughter isn’t here."
Vertere: What trick is this?"
Damian: "When the Inquisition began, Count Magno summoned me that night and tried to convince me to help him in his plan to hide your daughter."
Damian: "I had great respect for Magno... until I discovered he counted you as a friend. A Verberaque..."
Vertere: "You’d better watch your words."
Damian: "I’m saying it’s better for you not to try anything. I have four guards around the house."
Vertere: "Where is Liza?"
Damian:  "I don’t know. As soon as I reported Count Magno to Chancellor Eldric for hiding your daughter, he found out before me and had her flee."
Vertere: "I’ll wipe that insolent smile off your face, you pathetic little lord."
Damian: "Guards! Seize him!"
Guard 1: "Yes, my Lord!"
Vertere: "GLAMÚRUS!"
Damian: "What is this abomination you’ve made?"
Vertere: "Are you blind? It’s a wall of ice, you fool."
Guard 1: "My Lord, we’re trying, but we can’t get through."
Vertere: "Well, MY LORD, let’s see if you’ll be smiling now."
Damian: "Wait, Loufric... Calm Down, I’m unarmed... No... PLEASE"

Reckoning (With Audiobook)

صلاة وتضرع للأم المباركة تماف ايرينى

اللي بيحب حد بجد  ما بيعرفش غير يسامحه ، وربنا بيحبك قوي يا بختك انت محبوب

حتى لو انكرته هيسامحك ربنا بيحبك قوي - تأمل ابونا داود لمعي

ترانيم أسبوع الشباب الرابع ٢٠٠١ "لي الحياة هي المسيح" بكنيسة الشهيد العظيم مارجرجس القبطية الأرثوذكسية٬ سبورتنج٬ الإسكندرية٬ مصر

الالتصاق بالرب

تقديس أسبوع الآلام - قداسة البابا شنوده الثالث - 16-04-1979

تمجيد الشهيد العظيم ماربقطر بن رومانوس

لا تقلق تداريب روحية لعلاج القلق أبونا داود لمعي..
سيطر على عقلك راقب أفكارك الشغل والعيال والفلوس والناس والصحة كله بيجيب قلق هتلاقي نفسك طول اليوم عمال توقف الأفكار وتفرمل نفسك.. قاوم الخوف عشان تقاوم الخوف صلي الصلاة واسم ربنا يسوع يطرد الخوف.. ما تجاريش القلق بالكلام لما تتكلم كلام القلق الكلام يرجع من لسانك لدماغك يخبط في قلبك فرمل لسانك.. 
في ثلاثيات ضد القلق .. كلمات ضد القلق قولها كتير الشعارات دي لما تقولها كتير تدخل دماغك وقلبك فتخف من الخوف والقلق.. الثلاثية الأولى كله للخير ربنا موجود مصيرها تنتهي.. كله للخير ربنا مش بس موجود لكن هو طبعه خيّر.. كمان لو في مشكلة أو تجربه أو خطية مسيرها تنتهي.. الثلاثية التانية ربنا بيحبني اوي ربنا قوي أوي وربنا عارف كل حاجة.. كونك محبوب عن ربنا ده شعور مريح بغض النظر عن الخطية ربنا بيحبك فعلاً واللي بيحبك قادر وحكيم وعارف كل حاجة.. اللي شار امبارح يشيل بكره، يريد أن الجميع يخلصون، نصيبي هو الرب.. 
أبوكم يعلم ما تحتاجون إليه.. أبوكم يعلم دي فكرة مريحة جداً لأن حتى لما تقول هو هيسمعلي أنا انا خاطي انا وعدت ومش بلتزم أنا ضعيف أنا وحش ربنا عارف ضعفك وقابلك وبيحبك زي ما انت عارف قدرتك وعارف انك مش هتقدر تعمل كتير ولو وعدت مش هتلتزم كتير لكن هو بيسامح وبيقبلنك.. أبوكم عارف اللي بيحصل حواليك السياسة وكل أمور الدنيا ربنا ضابط الكل عارف امبارح وعارف بكرة اطمئن.. الكلام ده دواء سحري للقلق لو قدرنا نفهمه نحسه.

علاج القلق تأمل أبونا داود لمعي

تمجيد ابونا القديس ميخائيل البحيري.mp3

علامة الصليب في الأول بنحط ايدنا فوق راسنا نعلن إن الآب فوق العقل لا يرى وبعدين نحط ايدنا في وسط البطن رمز للتجسد انه نزل من السما إلى الأرض اصبح إبن الإنسان وبعدين من الشمال إعلان إن الروح القدس دخل القلب وسكن فيه إلى اليمين ياخدنا إلى السما يجعلنا من أصحاب اليمين عن يمين الآب كل حين.. مجرد رشم الصليب كأنه قانون إيمان.. 
كل مرة ترشم الصليب تصع اصبعك مكان الميرون لما لمس راسك المسحة اللي بعدها اصبحت مسيحي بمعنى انك تعلن انك منتمي للمسيح الزيت هو العلامة اللي ميزتك كمسيحي.. برشم الصليب تستعيد عمل الروح القدس..
رشم الصليب طقس عمره لا يقل عن 1800 سنة يقال انه من جيل الرسل لكن اقدم أقوال الأباء عن الصليب من سنة 200 ميلادية..
الصليب ذكر كعلامة داخل الإنجيل.. سمعان الشيخ لما شاف القديسة العذراء مريم شايلة المسيح قال ان هذا قد وضع لسقوط وقيام كثيرين ولعلامة تقاوم.. سمعان الشيخ ذكر ان المسيح له علامة تقاوم.. تقاوم لأنها هي التي اسقطت الشيطان.. لذلك الآباء بيقولوا اكثروا من رشم الصليب..
العلامة ذكرها السيد المسيح بنفسه لما ذكر علامات مجيئه وقال تظهر علامة إبن الإنسان في السماء.. المزمور ذكر الصليب كنبوة قال الرب أعطى علامة لخائفيه.. ومنها تسبحة يوم الجمعة ربنا يسوع المسيح اعطى علامة لعبيده .. 
إحنا نتمسك بعلامة الصليب كرشم وعلامة وايقونه نمجد في الصليب لأنه الصليب هو اللي عمل كل حاجة..
حياتنا مرتبطة بالأسرار الروحية المعمودية الميرون التوبة والإعتراف الكهنوت التناول سر مسحة المرضى الزيجة .. كل اسرار الكنيسة سلاحها الصليب.. رشم الصليب أساسي في كل الأسرار.

تأملات الآباء فى اسبوع الآلآم

Véronica Fayez

Related tracks