التطور في صوتك يا صلاح الدين ملحوظ جدا بسم الله ما شاء الله , انبسط جدا اني سمعت صوت صديق من اصدقاء الطفولة

هاجر (د.كفاح أبو هنود) - صلاح الدين أيمن | بواحدة

محمد-سلمان الملا

صَبَاحُكِ سُكَرْ (مؤثرات).. أنس حجازى ... ლ

أعلم جيدا أني متحدث لبق
كثيرون من أصدقائي المشاهير وغيرهم يسألونني كيف لك بهذه السلاسة والاسترسال في الحديث عندما تقوم بعمل بث مباشر على منصة الفيس بوك؟ من أين لك بهذه الأريحية والثقة والكم الرهيب من المعلومات والنقاشات والموضوعات؟ ودائما ما أجيب عليهم أن هذا أنا!! لا أتصنع ولا أحب التصنع، ألقي ما في جعبتي من معلومات وأتحاور مع أصدقائي ومتابعيني بكل أريحية وبلا توتر.
لكن!! 
في لقائنا الأول حدث شئ غريب!!
عادة أنا لا أقوم بتجهيز أي مواضيع قبل لقائي مع أي شخص أو قبل وقوفي أمام الكاميرا، ولكن في هذه المرة أددت نفسي جيدا للقاء وجهزت مواضيعي بكلماتها بتفاصيلها، أردت أن احكي لها عن كل ما دار ويدور بداخلي، عن شعوري عندما اهتز قلبي لها، عن حديثي مع أبي وأمي عنها، عن حديثي عنها لأخيها لأتقدم لخطبتها!!
ولكني حينما رأيتها تحولت الى (دكر بط) كما يقولونها بالعامية، أي أنني أصبجت في ثوانٍ غير قادر على الحديث وتجردت من كل خبراتي في التواصل، عندما رأيتها نسيت كل ما قمت بتجهيزه من مواضيح وكلمات حتى الحروف نسيتها.
كنت عندما أتقدم للعمل في أي شركة أيا كان حجمها لا أخشى مطلقا المقابلة الشخصية، بل تقدمت في مرة من المرات للعمل في شركة طيران عالمية في الولايات المتحدة الأمريكية وكان عدد المتقدمين أربعون ألفاً وقام كل واحد فينا بعمل مقابلتين انتهى بعدها عدد المرشحين الي آربعون مرشحاً لنيل هذه الوظيفة وأرسلوا إلينا تذاكر طيران كي نقوم بعمل المقابلة الثالثة والأخيرة في مقر الشركة وساعتها كان أدائي أكثر من رائع ولكن لم يتم قبولي نظرا لكثرة عدد متابعيني ويتحتم على من يشغل هذه الوظيفة السرية التامة، نعم أنا فخور جدا لما وصلت إليه في مجال عملي وانتصارات المتتالية على صعاب حياتي ولكن!!! أتعرفون لماذا تلعثمت ولم أستطع التحدث أمامها؟ لأني لم أرد أن أفسد لقائنا الأول بكلمات ربما تأتي في غير سياقها أو غير مفهومها! لأنني وجدت نفسي أجلس أمام من تلخص كل انتصاراتي، بل ما تخطيته من صعاب وعراقيل وانتصرت عليه كانت هي جائزة كل هذا!! 
قالت لي أن الانبهارات في البداية شئ سئ فالانبهارات ما تلبث أن تتلاشى ولكن! ليتها تعلم
ليتها تعلم
أن حروفي في رحابها لا تتكلم ..
و أذا تكلمت دوما تتلعثم ..


خوفا من يزل لساني فأندم ..
فيا ليتها بحالي تعلم ..

أن حبي لها لا يترجم ..
فليس له في الوجود أي معجم ..
و برؤيتها أكون أنا أصم و أبكم ..


فخجلي لا يسمح لي فأتكلم ..
وحيائي برؤيتها يكمل ..
والحواجز بينهما لا تهدم ..
فيكون قدري ألا أتكلم ..
فليتها بحالي تعلم..

فعيني بعينها لا تتأقلم ..
فهي من نظرات حبي لها لا تسلم ...
فهي معي ..
في صحوتي و حين أحلم ...
وليتها عن هذا.. تعلم ...

ليتها تعلم ♥️

اليقين.. بقلم زهر~

أغنية - تميم البرغوثي

الماضي بين المجاوزة والمواجهة-تربية الوالدين كمثال- أ. هدى النمر

كمل أوعى توقف | رمضان تبس

من أنا؟

وليس كالحُبِ دافع.. د.هبة عبد الجواد

مويك كاست - الحلقة 1: البداية..

هاجر (د.كفاح أبو هنود) - صلاح الدين أيمن | بواحدة

بواحدة - الصفحة الرسمية

Recent comments

Baraa Nabil ❶

Nagham Nabil Omar

Related tracks