لَيْلٌ عَجِيبْ مَا كَانَ أحْلاهُ غَابَ الرَّقِيبْ لا رَدَّهُ الله وَجْهُ الحَبِيبْ يَا سَعْدَ مَنْ رَاهُ بَدْرُ التَّمَامْ قَدْ هَيَّج أشجَاني يَقْضِي هُيَامْ لِلْعَاشِقِ الفَانِي
يااااه بدور عليها من زمان روووعة
وهنا كانت تكمن راحة يحيى المنئبادي بعيدا عن أرض الخوف في مقر…
واو
الله بيوصل لي احساس غريب اوي ❤