يوم مدّ لها يده
كانت الرجفه لقا
ودّعت فيها الشقا
وتركت بين الاصابع عطـرها
وعمرها ما جت على وقت الوعد
إلا ذاك اليوم
و عمرها ما بكت
و ما ضحكت
ما حكت له
و اسكتت
مثل ذاك اليوم
ايوالله حسايف
هخ
كيف درب جمعه معها خذاه
ليتها اختارت سواه
Home
Feed
Search
Library
Download