تراك عظيم ، من زمان مسمعتش حاجه بالجمال دا

فأنك لو كشفت لهم ما كشفت لي ما فاعلو ما فعلو

رحمك الله مدري ليش قتلوك فلسفتك طفولية مفروض يجعلونك مهرج المدينة ويتصدقون عليك وياخذون منك حكم كحكم المجنون التي لايصدق انه قالها لكنهم قديما لاوقت لديهم للمرح فقط يقتلون الكافر والضال الحقيقي والمهرج المهرطق 

لك التقدير في ما تفعل ولك التقدير فيما تريد

قصائد

قمنا على أبوابه خدما له.. بهدى ونور حملت ألواح
الله أكبر ما تزينت السما ..والأرض فوق جبينها الأفراح
أنعم سويعات الوصال ويالها... أيام سعد ليلهن صباح
الغار ما الأغوار ما الروح التى ..نحيا بها ما السر ما الإفصاح
طوبى لعبد يستقى من راحها.. طيب الوصال و طيبها فواح
من يجرع الخمر المعتق سرها ..حتى الثمالة ما عليه جناح
طوبى لعبد يستقى من راحها.. طيب الوصال و طيبها فواح
إن الغرام إذا ألم بعاشق ..أحمى حميثا للحشا يجتاح
فهو الشهيد على براءة قاتل.. فالنفس سبع قتلهن ملاح
كنزية أسرارها بقلوبنا.. والحب كنز والصفا مفتاح
ملئت خزائنه فهل من سائل.. لكن قوما عرفوه و شاحوا

الله أكبر ما تزينت السما

من لي بإتلاف روحي في هوى رشأ

حالة حصار - محمود درويش و الثلاثي جبران

هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب
،وفوّهة الوقت
،قرب بساتين مقطوعة الظّل
،نفعل ما يفعل السّجناء
:وما يفعل العاطلون عن العمل
.نُربّي الأمل

***
هنا، عند مرتفات الدخان، على درج البيت
لا وقت للوقت
:نفعل ما يفعل الصاعدون إلى الله
.ننسى الألم

***
الألم
هو: أن لا تعلّق سيّدة البيت حبل الغسيل
صباحاً، وأن تكتفي بنظافة هذا العَلَم

***
لا صدىً هوميريّ لشيء هنا.
فالأساطير تطرق أبوابنا حين نحتاجها
لا صدىً هوميريّ لشيءٍ...
هنا جنرالٌ يُنقّب عن دولة نائمة
تحت أنقاض طروادة القادمة
***
الحياة.
الحياة بكاملها،
الحياة بنقصانها،
تستضيف نجوماً مجاورة
لا زمان لها...
وغيوماً مهاجرةً
لا مكان لها.
والحياة هنا
تتساءل:
كيف نعيد إليها الحياة
***
نحبّ الحياة غداً
عندما يصل الغد سوف نحبّ الحياة
كما هي، عادةً ماكرة
رمادية أو ملوّنة،
لا قيامة فيها ولا آخرة.
وإن كان لا بدّ من فرحٍ
فليكن
خفيفاً على القلب والخاصرة!
فلا يُلدغ المؤمن المتمرّن
من فرحٍ... مرّتين!
***
عندما تختفي الطائرات تطير الحمامات،
بيضاء، بيضاء. تغسل خدّ السماء
بأجنحة حرّة، تستعيد البهاء وملكيّة
الجوّ واللهو. أعلى وأعلى تطير
الحمامات، بيضاء بيضاء. ليت السماء
.(حقيقيّة (قال لي رجلٌ عابرٌ بين قنبلتين
***
خسائرنا: من شهيدين حتى ثمانية
كل يوم، 
وعشرة جرحى
وعشرون بيتاً
وخمسون زيتونة،
بالإضافة للخلل البنيويّ الذي
يُصيب القصيدة و المسرحية واللوحة الناقصة
***
واقفون هنا. دائمون هنا.
خالدون هنا. ولنا هدفٌ واحدٌ واحدٌ:
أن نكون.
ومن بعده نحن مختلفون على كل شيء:
على صورة العلم الوطنيّ
(ستُحسن صنعاً لو اخترتَ يا شعبي الحرّ رمز الحمار البسيط)
ومختلفون على كلمات النشيد الجديد
(ستُحسن صنعاً لو اخترت أغنيةً عن زواج الحمام)
ومختلفون على واجبات النساء
(ستُحسن صنعاً لو اخترت سيّدةً لرئاسة أجهزة الأمن)
:مختلفون على كل شيء. لنا هدفٌ واحدٌ
أن نكون
ومن بعده يجد الفرد متّسعاً لاختيار الهدف

محمود درويش | حالة حصار

أصلّي على النبي قبل البدايـــــــــه
نبي عربي مشفع بالبرايــــــــــــــا
واسلم بالوتر والقوس عليكـــــــــم
يا كل السائرين عالشوك معايــــــا
يقول الشاعر المجروح فـــــــؤاده
من الانذال ومن عشق الصبايـــــا
غرامي في الحروب يسبق سلامي
واملي في الشعوب يخلق غُـنايــــا
وعشقي للكلام غالب سكوتـــــــي
وكرهي للسكات جالب شقايــــــــا

أصلى على النبى - الشيخ إمام / Asalley 3l naby - El Sheikh Emam

Ya Masr Hanet,Tamim ElBarghouthi, Mustafa Said يا مصر هانت، تميم البرغوثي، مصطفى سعيد

ماذا لو كان لأمل دنقل تسجيلٌ صوتيٌّ لأمسية قام بها؟ 
قُمنا بتجميع القصائد التي ألقاها أمل دنقل بصوته في أمسيةٍ مُتخيّلةٍ لأمل.. 

تابعونا وشاركونا آرائكم 
linktr.ee/Fay2Podcast


نتمنى لكم استماعاً طيّباً في حضرة الخالد أمل دنقل. 

يحتوي التسجيل على قصائد: 

الموت في لوحات 
بكائيّة ليليّة 
لا تصالح 
الطيور 
الكمان 
سفر التكوين 
النيل 
مقتل القمر 
كلمات سبارتاكوس الأخيرة 
من أوراق أبي نواس
ساق صناعية
في انتظار السيف 
انتظار

أمسية أمل دنقل (جميع قصائده الصوتية) - فيء من شعر

بعض قصائد امل دنقل شاعر الرفض يلقيها بصوته المليء بالدفئ والشجن والقوة 

أمل دنقل

هل خلق العالم لنا؟ - حديقة الحقيقة

مناجاه الحلاج - الدكتور يوسف زيدان  * مقتطفات من ندوه آفاق التصوف *

الكتاب الصوتي: الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر السوري الراحل: رياض الصالح الحسين (1945- 1982)كاملا
إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة 

الكتاب هو الطبعة الأولى الصادرة بعام 2016 من دار منشورات المتوسط، إيطاليا
عدد الصفحات: 312 صفحة

تعريف بالشاعر: 
" كثيرون هم  الذين تناولوا حياة الشاعر الراحل رياض الصالح الحسين بالتقريظ و كيّل المحاسن لسيرته، وهذا شئ جميل أن يبادر به الأصدقاء ، وبخاصة لشاعر بحجم رياض مضى شاباً في نهاية العشرينيات وترك إرثاً فريدا ونادراً من القصائد المشغولة بحرفة وتقنية عاليتين، وقد أنجز كل ذلك بعمر قصير ، وإنه هنا يذكرنا بالشاعر الإنجليزي "جون كيتس" الذي أطبقت شهرته الأفاق وهو لم يزل في سن صغيرة وظلت على مدار عقود بعد وفاته ، تُعاد طباعة أعماله الشعرية ودواوينه المعدودة حتى هذه اللحظة . كان الشاعر رياض الصالح الحسين شعلة من الحركة المتجولة وحزمة من الشعر المتوهج، إذ حيثما سار كان يضيئ المكان الذي كان فيه. عاش فقيراً في غرفة شبه مهدمة في منطقة الديوانية التي تبعد أمتاراً عن منطقة العدوي الفارهة والغنية، فضلا عن مرتبه البسيط في صحيفة تشرين . في الغالب كان معه القليل من المال الذي يقترب من حالة الإفلاس." .."رياض ابن الخراب اليومي وابن الأرض المتعبة وهو أيضاً ابن الجمال والحب والحرية والخير، صفاؤه الداخلي جعل قاموسه اللغوي الشعري ينتج تلك القصيدة الموجوعة ، فقصائده كأنها آه مديدة. "

الأعمال الكاملة للشاعر السوري الراحل رياض الصالح الحسين

(الإصحاح الأول)



في البدء كنت رجلا.. وامرأة.. وشجرة..
كنتُ أباً.. وابنا.. وروحاً قدُسا.
كنتُ الصباحَ.. والمسا..
والحدقة الثابتة المدورة..

..

وكان عرشي.. حجراً على ضفاف النهر..
وكانت الشياه.. ترعى..
وكان النحلُ حول الزهرُ.. يطنُّ..
والإوزُّ يطفو في بحيرة السكون..
والحياة.. تنبضُ.. كالطاحونة البعيدة..
حين رأيت أن كل ما أراه.. لا ينقذُ القلبَ من الملل!

"مبارزاتُ الديكة".. كانت هي التسلية الوحيدة.. في جلستي الوحيدة.. بين غصون الشجر المشتبكة!




(الإصحاح الثاني)



قلتُ لنفسي.. لو نزلت الماء.. واغتسلت.. لانقسمت!
لو انقسمت.. لازدوجت.. وابتسمتْ..
وبعدما استحممت..
تناسجَ الزهرُ وشاحاً من حرارة الشفاهْ..
لففتُ فيه جسدي المصطكّ..
وكان عرشي طافيا.. كالفلك..
ورف عصفور على رأسي.. وحط ينفض البلل..
حدقت في قرارة المياه..
حدقت..
كان ما أراه..
وجهي.. مكللا بتاج الشوك..



(الإصحاح الثالث)



قلتُ: فليكن الحبُ في الأرض.. لكنه لم يكن..
قلتُ: فليذهب النهرُ في البحرُ.. والبحر في السحبِ.. والسحب في الجدبِ.. والجدبُ في الخصبِ..
ينبت خبزاً ليسندَ قلب الجياع، وعشباً لماشية الأرض..
ظلا لمن يتغربُ في صحراء الشجنْ..

ورأيتُ ابن آدم ينصب أسواره حول مزرعة الله..
يبتاع من حوله حرسا.. ويبيع لإخوته الخبز والماء..
يحتلبُ البقراتِ العجاف.. لتعطى اللبن..

قلتُ فليكن الحب في الأرض.. لكنه لم يكن..
أصبح الحب.. ملكاً لمن يملكون الثمن!

..

ورأى الربُّ ذلك غير حسنْ..

..


قلت: فليكن العدلُ في الأرض.. عين بعين.. وسن بسن..
قلت: هل يأكل الذئب ذئباً، أو الشاه شاة؟
ولا تضع السيف في عنق اثنين: طفل.. وشيخ مسن..

ورأيتُ ابن آدم يردى ابن آدم..
يشعل في المدن النارَ..
يغرسُ خنجرهُ في بطون الحواملِ..
يلقى أصابع أطفاله علفا للخيول..
يقص الشفاه وروداً تزين مائدة النصر.. وهى تئن..

أصبح العدل موتاً، وميزانه البندقية..
أبناؤهُ صلبوا في الميادين، أو شنقوا في زوايا المدن..
قلت: فليكن العدل في الأرض.. لكنه لم يكن..
أصبح العدل.. ملكاً لمن جلسوا فوق عرش الجماجم بالطيلسان الكفن!

..

ورأى الرب ذلك غير حسنْ!

..


قلت: فليكن العقل في الأرض.. تصغي إلى صوته المتزن..
قلت: هل يبتنى الطير أعشاشه في فم الأفعوان؟
هل الدود يسكن في لهب النار؟
والبوم هل يضع الكحل في هدب عينيه؟
هل يبذر الملح من يرتجى القمح حين يدور الزمن؟


ورأيت ابن آدم وهو يجن، فيقتلع الشجر المتطاول..
يبصق في البئر..
يلقى على صفحة النهر بالزيت..
يسكن في البيت؛ ثم يخبئ في أسفل الباب قنبلة الموت..
يؤوى العقارب في دفء أضلاعه..
ويورث أبناءه دينه.. واسمه.. وقميص الفتن..

أصبح العقل مغترباً يتسول..
يقذفه صبية بالحجارة..
يوقفه الجند عند الحدود..
وتسحب منه الحكومات جنسية الوطني..
وتدرجه في قوائم من يكرهون الوطن..

قلت: فليكن العقل في الأرض.. لكنه لم يكن..
سقط العقل في دورة النفي والسجن.. حتى يجن!

..

ورأى الرب ذلك غير حسن!

..




(الإصحاح الرابع)


قلت: فلتكن الريح في الأرض؛ تكنس هذا العفن..
قلت: فلتكن الريح والدم..
تقتلع الريح هسهسة الورق الذابل المتشبث!
يندلع الدم حتى الجذور.. فيزهرها ويطهرها.. ثم يصعد في السوق..
والورق المتشابك، والثمر المتدلي.. فيعصره العاصرون نبيذاً يزغرد في كل دن..

قلت: فليكن الدم نهراً من الشهد ينساب تحت فراديس عدن..
هذه الأرض حسناء، زينتها الفقراء لهم تتطيب..
يعطونها الحب، تعطيهم النسل والكبرياء..
قلت: لا يسكن الأغنياء بها..
الأغنياء الذين يصوغون من عرق الأجراء نقود زنا..
ولآلئ تاج..
وأقراط عاج..
ومسبحة للرياء..
إنني أول الفقراء الذين يعيشون مغتربين..
يموتون محتسبين لدى العزاء..

قلت: فلتكن الأرض لى.. ولهم!
وأنا بينهم..
حين أخلع عنى ثياب السماء..
فأنا أتقدس في صرخة الجوع فوق الفراش الخشن!




(الإصحاح الخامس)



حدقت في الصخر وفى الينبوع..
رأيت وجهي في سمات الجوع!
حدقت في جبيني المقلوب..
رأيتني: الصليب والمصلوب..
صرخت..
صرخت.. كنت خارجاً من رحم الهناءة..
صرخت؛ أطلب البراءة..
كينونتي: مشنقتي..
وحبلي السري كان:
حبلها..
المقطوع!

سفرُ التكوين - امل دنقل

سرى نسيم السحري - معاذ الزين

بثوا إليه و آل أحمد ما بكم - إسماعيل الزين

إنشاد صوفي - قصيدة سيدي إبراهيم الدسوقي

أكنى أبا العينين و المصطفى جدي

المقطوعات: 
1- ليتك 
2- لاعب النرد1 
3- مسار 
4- لاعب النرد 2 
5- كماسوطرا- شجن 
6- لاعب النرد 3 
7- مجاز 
8- لاعب النرد 4 
9- على هذه الأرض- فراديس 
10- لاعب النرد 5 
11- سراب 
12- قافية من أجل المعلقات 
13- الجدارية- سفر

الثلاثي جبران: سمير جبران، وسام جبران وعدنان جبران
مع شعر الراحل محمود درويش 


مناجاه الحلاج - الدكتور يوسف زيدان * مقتطفات من ندوه آفاق التصوف *

Walid Elalfy

Recent comments

tamer samir

جَعْفَرْ 🏷

Moustafa Mahmoud

Ahmed Yehia

Related tracks