رجال من سماع الذكر طابوا
وعند سماعه حضروا وغابوا
وقاموا فى ظلام الليل طوعا
وعما يغضب الرحمن تابوا
جدوا فى رضا المحبوب حتى دعاهم نحو حضرته اجابوا
ما شاء الله لا قوة الا بالله
الحاضر الغائب عن الدنيا عند سمع الذكر
الله عليك ياشيخ
الله علي الجمال والاحساس