خانتني أصواتي يا صديق
و لم تعد حنجرتي مكانا آمنا لها
لتستظل فيه بعد عناء السفر و طول الطريق
صوت فرحي
الذي يسارع في الانطواء تحت ناظريك
و يرتجف عندما ترف أهدابك
و يخبو عندما تغيب
أما صوت حزني
الذي أتدثر به كلما …
Home
Feed
Search
Library
Download