من الشعراء الذين اختفوا عن الساحة الشعرية والناس ردحًا من الزمن ، ثم فجأة  وجده بعض معارفه القدامى وكان معتزلا عن الناس !

الشاعر العراقي الكبير #محسن_الخياط - انا البضلوعي دقيت المسامير

الروح ماتحمل ثگل والزهرة

دعوني على الأحباب أبكي وأندبُ
ففي القلب من نار الفراق تلهبُ
ولا تعتبوني إن خرجت أدمعي دماً
فليس لصبٍ فارق الألف معتب
لقد جَرحَ التفريق قلبي بنبلةٍ
فمن دمها دمعي على الخد يسكب
أأحبابنا ما باختياري فراقكم
ولكن قضاء الله ما فيه مهرب
وما كان ظني الدهر يفرق بيننا
وسرعة هذا البين ما كنت أحسب
أجول بطرفي بعدكم في ربوعكم
فأرجع والنيران في القلب تلهب
**
يابوية من عكب عينك شملنا
شنهو الصار وافرك شملنا
السنة خلصت يابعد اهلي شملنا
تراها بالحزن مرت عليّه
**
الدمع من جور البكلبي ترى هل
على الي من اجي ترى هل
ياشهر الفاركك بينا ترى هل
ذكرتك والحزن عود عليّه
**
هنا يامغسل الطيبين ماهم
بهيدة من تصب بالله ماهم
لفاني العيد واهل العيد ماهم
بحركه الطم على صدري باديّه
**
ينتقل من الاورفة الى الحجاز اجغ ثم الصبا

عبد الستار الطيار - دعوني على الاحباب أبكي وأندب

حبيبي واربعينك سالفة نيسان ياهو اليگدر يشبهك؟

يا فيض | عدنان بريسم على العود

مزج|حزن چلمة

الراحل كاظم خبط || يمه ذوله أهل القصر ما لاعبوني

نسيم عوده

‎كريم منصور - شبعد بالروح غير مناطرك سكتة

حسين .. هل كان يمكن الاّ تغني ؟ هل كنتَ ستحزنُ كل هذا الحزنِ لو لم تكن العمارة مسقط فجيعتك ؟ هل كنتَ ستشربُ كل هذا الخمرِ لو لم تكن سعيدة امّكَ ؟ هل كنت ستصر على تطويع الرست بهذه الطريقة الجنائزية لو كانت الچحلةُ اكثر احتفاءً بك وبالناس وهمومهم ؟ هل كان كبدكَ سيتليفُ ويتراكمُ الماءُ المرضىُّ على رئتيكَ المسلولتين لو انكَ سكنتَ في مكانٍ آخر غير قطاع ٢٨ ؟ من منكما أجلُّ من الاخر واجمل منه، أهو حسين المطربُ الذي طوعَ حنجرته لمهمةِ النعي وحده على طريقةِ سعيدة وهي تكابدُ شظفاً لا فكاكَ من بؤسه، أم حسين الممددُ على سديةٍ ماتَ عليها قبله كثيرون في مستشفى التويثةِ لان رئتيه علاهما زنجارٌ خشنٌ أثقل عليه انفاسه، ومع هذا يستغلُّ البرزخ القصير بين الحياة والموت ليغني بوهنِ المحتضر في الوقتِ الاكثر من عصيبٍ: أنا المكسور خاطر من الگماط  … ليموتَ بعدها فيبرهنَ، في آخر فرصةٍ لإثبات الوجودِ، أن الغناءَ قضيةٌ لا تقل شأناً عن السياسةِ والعقائد ؟
أسئلة لم أفلح، او يفلح غيري، في الاجابةِ عنها، ذلك لأني أعرفُ، ويعرف غيري، أن بعضها يُثارُ ليبقى معلقاً لاستفزازِ الوجودِ بصعوبته أو بأصراره على الانتظارِ .. انتظارِ الاجابةِ، التي قد لا تأتي.

- سلمان كيوش
مصقولة بطعم الحنظل

كلمات صفاء السراي || قصيدة شمسنا || صوت محمد الاميري

علي المنشد

Recent comments

خالد عناد

Baneen Mohammed

نُــورالــديـنْہ

فاطم

Related tracks