Name: فأشهد أَنني حيُّ وحُرُّ حين أُنْسَى by ᵂˢˢⁿ in نَصّ..🖇
Duration: 2 min 55 s
Description: O Kathreptis Tou Ouranou / ‏evanthia reboutsika

نَصّ..🖇

أمور يجب أن تعرفها قبل أن تحبني / دانييل شور / ترجمة ضيّ رحمي

فورتيسا لاتيفي / ترجمة ضي رحمي

Le Trio Joubran Ft. Dhafer Youssef - Douja | ظافر يوسف والثلاثي جبران

أرشيف الأستاذ غريب محمد

كارم محمود - على ورق الورد (تسجيل مختلف)

O Kathreptis Tou Ouranou / ‏evanthia reboutsika

فأشهد أَنني حيُّ  وحُرُّ حين  أُنْسَى

و يا حبيبتى الشمس مش بعيدة

كلماتٌ على حدِّ السخرية، وموسيقى على حدِّ المفارقة؛ معاً في مشروع غنائي موسيقي يضم تسع أغنيات، تخدش الراكد والساكن فينا، وتقلبُ ما اعتقدنا بأنه قائم، ترسمُ خربشاتٍ على جدار العقل وتَخُطِّ نشازاً على سطوح القلب، ربما حينها يستقيم معنى وينفلت خيال من عقاله... مشروع من إنتاج فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية، يقوم على استضافة خاصة لمجموعة من المغنين والمغنيات والموسيقيين والموسيقيات في عمل يقوم على نصوص الشاعر وسيم الكردي وتوزيع موسيقي للفنان يعقوب حمودة

في الحركة بركة - كلمات: وسيم الكردي - ألحان: جميل السايح - غناء: ميرا أبو هلال

. أميمة الخليل - رسايل

ساعات اقوم الصبح قلبي حزين..

higher - kylie minogue & taio cruz  (piano cover)

Recuerdo de los Recuerdos (de Tarrega)

Fade To White

Attieh - Sharara - Violin - عطية - شرارة - ليالي - القاهرة

ومن يراك الآن يا وجه العالم المتغصن - آلاء حسانين

النصّ : تحت الجداريّة مع سعدي يوسف.
القاء وكتابة : مؤمل اياد

تحت الجداريّة
ما من عابرٍ يلتفت 
كم صمتُّ وكم توجّستُ بطيورٍ
لا تبحث عن جدران هنا
في ساحةِ الطيرانِ
كلَّ الكلماتِ تغيب فمهما تكُ الرسالة
البنادقُ تلحقها
والحدائقُ 
كلّ العابرينَ فضّوا من رمادهم بها 
وتلاشوا في اسطورةِ الطائرِ
بحسراتهم الجاهليّة.

تحتَ الجداريّة 
أمرأة خلفها قطيعٌ من ذكرى
ورجلٌ حلَّ في الخمسين قطاراً متعباً
يتامّل كيفَ الأقفاص تتبعها
والدباباتُ 
أخذت الحصّة الكبرى
حينَ مضت بالطائرِ القلبِ والثورة
الى ملامحٍ بينَ التُراب
والدُخّانُ ينفثُ كالموتِ
حينَ يُتبعها

تحتَ الجدارية
تموتُ الحمامات
حيث تتكوّم الازبالُ
لا احدَ في مواكبِ نهايتها
لا احدَ يُقيم طقوسَ جنازتها
لا أحدَ 
فالعابرونَ الموتى هُمُ وحدهم 
كانوا حاضرينَ.

تحتَ الجداريّة
في الألوانِ نبأٌ وحشيٌّ 
سرتْ خلفهُ البلاد
والرئيسُ 
والمديرُ 
والعاملُ
والشيوعيّونَ 
مضوا بالقفصِ الحاكمِ
نحو ساحةِ التحرير
رفعة الجادرجي يَتبعهم 
سعدي يوسف كانَ يضحك 
ملء الحزنِ بقلبه ويحلمُ بالبصرةِ حيناً
والمنفى حيناً 
امّا الطيورُ وقد رَضَخَتْ
كانَتْ تستقبل مواكبَ الرماد.

مع سعدي يوسف في ساحةِ الطيران - مؤمل اياد.


لو كان لماديةِ الحُزنِ وجودٌ.. أستكفينا الغرفةُ عندما ننامْ؟

فأشهد أَنني حيُّ وحُرُّ حين أُنْسَى

ᵂˢˢⁿ

Recent comments

Navvab

خالد الشايع

Related tracks