شعر

سفر أيوب .. بدر شاكر السياب .. بصوت عثمان مرزوق

سماحة السيد محمد حسين فضل الله يا لعسف السنين

ليلة 8 محرم | الشاعر حبيب المعاتيق

يا مدرك الثارات أدرك ثارنا *** واحفظ على أولادنا أخبارنا

قد اعتبرنا الموت ضيفا زارنا *** قدمنا وقدمنا له أعمارنا

ولا استشرناه ولا استشارنا *** نختاره من قبل أن يختارنا

 

_____________

 

يا مدرك الثارات لا ترضَ الديه

          في المسجد الأقصى اذكر المصليه

يرمون في وجه الجنود الأحذيه

               نعالهم على العدى مستعليه

قس المسافات.. وقل لي: كم هيه؟ 

                     وكم علت على الخبيث نعليه؟

يعجبني إذا يرفع الدرع ليه! 

                وينحني برأسه ليحميه

رُبّ نجاة في الحياة موديه 

             وميتتة لربها منجيه

ورب راجٍ ربه أن يُعفيه

                      يصد عن تلك الطريق المرديه

لكن شجاعات الرجال معديه!

                     ترى الفتى تلوَ الفتى ليفديه

فإن هوى، لم يرض أن يُخَلِّيَه

                     يقول: يا أخي! ويا ابن عميه

يا نسمة الصبح ونار الأمسيه

               لا أقبل المنية المنتقيه

حتى تكون بيننا مسَوِّيه

                       يعصي النصيح والمنايا مغريه

 

وعندها يا رب تحلو المعصيه!

_______

 

ثم ترى الدخان... غطى الأبنيه

                أبنية من حجر.. وأدعيه

 

تحفظ في جدرانها أخبارنا *** قد طلبت..من ربها...جوارنا

ونحن قوم لا نُضِيع جارنا *** وقد جعلنا موتنا اعتذارنا

يا مدرك الثارات.. أدرك ثارنا

يا مدرك الثارات أدرك ثارنا | الشاعر تميم البرغوثي

الشاعر محمد الحرزي افتتاح شباك ابي الفضل العباس (ع) ليلة 13 رجب 1437 هـ العتبة العباسية المقدسة

" ريّاً رَويّا"

مولد صاحب الزمان (عجل الله فرجه الشريف) - (١٤٣٨هـ)
الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليهما السلام)
في حسينية الغائب ( عجل الله فرجه الشريف) - (دولة الكويت)
-
مكساج - عبدالله الخواجة
مونتاج -  أحمد جعفر
إنتاج وتنفيذ | شبيهة فاطمة  - للإنتاج الحسيني

يا راكبا - الشاعر محمد الحرزي

فقد الدواء - الشاعر محمد الحرزي

https://www.youtube.com/watch?v=CN89adTlE-E&t=55s

أَذانُ السّماء

عنترة بن شداد
----------------------------------------
أُعاتِبُ دَهراً لا يَلينُ لِعاتِبِ
وَأَطلُبُ أَمناً مِن صُروفِ النَوائِبِ
وَتوعِدُني الأَيّامُ وَعداً تَغُرُّني
وَأَعلَمُ حَقّاً أَنَّهُ وَعدُ كاذِبِ
خَدَمتُ أُناساً وَاِتَّخَذتُ أَقارِب
لِعَوني وَلَكِن أَصبَحوا كَالعَقارِبِ
يُنادونَني في السِلمِ يا اِبنَ زَبيبَةٍ
وَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا اِبنَ الأَطايِبِ
وَلَولا الهَوى ما ذَلَّ مِثلي لِمِثلِهِم
وَلا خَضَعَت أُسدُ الفَلا لِلثَعالِبِ
سَيَذكُرُني قَومي إِذا الخَيلُ أَصبَحَت
تَجولُ بِها الفُرسانُ بَينَ المَضارِبِ
فَإِن هُم نَسوني فَالصَوارِمُ وَالقَن
تُذَكِّرُهُم فِعلي وَوَقعَ مَضارِبي
فَيا لَيتَ أَنَّ الدَهرَ يُدني أَحِبَّتي
إِلَيَّ كَما يُدني إِلَيَّ مَصائِبي
وَلَيتَ خَيالاً مِنكِ يا عَبلَ طارِق
يَرى فَيضَ جَفني بِالدُموعِ السَواكِبِ
سَأَصبِرُ حَتّى تَطَّرِحني عَواذِلي
وَحَتّى يَضِجَّ الصَبرُ بَينَ جَوانِبي
مَقامُكِ في جَوِّ السَماءِ مَكانُهُ
وَباعي قَصيرٌ عَن نَوالِ الكَواكِبِ
-----------------
إِذا كَشَفَ الزَمانُ لَكَ القِناع
وَمَدَّ إِلَيكَ صَرفُ الدَهرِ باعا
فَلا تَخشَ المَنيَّةَ وَاِلقَيَنه
وَدافِع ما اِستَطَعتَ لَها دِفاعا
وَلا تَختَر فِراشاً مِن حَريرٍ
وَلا تَبكِ المَنازِلَ وَالبِقاعا
وَحَولَكَ نِسوَةٌ يَندُبنَ حُزن
وَيَهتِكنَ البَراقِعَ وَاللِفاعا
يَقولُ لَكَ الطَبيبُ دَواكَ عِندي
إِذا ما جَسَّ كَفَّكَ وَالذِراعا
وَلَو عَرَفَ الطَبيبُ دَواءَ داءٍ
يَرُدُّ المَوتَ ما قاسى النِزاعا
وَفي يَومِ المَصانِعِ قَد تَرَكن
لَنا بِفِعالِنا خَبَراً مُشاعا
أَقَمنا بِالذَوابِلِ سوقَ حَربٍ
وَصَيَّرنا النُفوسَ لَهَ مَتاعا
حِصاني كانَ دَلّالَ المَناي
فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعَ
وَسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيب
يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا
أَنا العَبدُ الَّذي خُبِّرتَ عَنهُ
وَقَد عايَنتَني فَدَعِ السَماعا
وَلَو أَرسَلتُ رُمحي مَع جَبانٍ
لَكانَ بِهَيبَتي يَلقى السِباعا
مَلَأتُ الأَرضَ خَوفاً مِن حُسامي
وَخَصمي لَم يَجِد فيها اِتِّساعا
إِذا الأَبطالُ فَرَّت خَوفَ بَأسي
تَرى الأَقطارَ باعاً أَو ذِراعا
-----------------
أُعاتِبُ دَهراً لا يَلينُ لِناصِحِ
وَأُخفي الجَوى في القَلبِ وَالدَمعُ فاضِحي
وَقَومي مَعَ الأَيّامِ عَونٌ عَلى دَمي
وَقَد طَلَبوني بِالقَنا وَالصَفائِحِ
وَقَد أَبعَدوني عَن حَبيبٍ أُحِبُّهُ
فَأَصبَحتُ في قَفرٍ عَنِ الإِنسِ نازِحِ
وَأَيسَرُ مِن كَفّي إِذا ما مَدَدتُه
لِنَيلِ عَطاءٍ مَدُّ عُنقي لِذابِحِ
فَيا رَبِّ لا تَجعَل حَياتي مَذَمَّةً
وَلا مَوتَتي بَينَ النِساءِ النَوائِحِ
وَلَكِن قَتيلاً يَدرُجُ الطَيرُ حَولَهُ
وَتَشرَبُ غِربانُ الفَلا مِن جَوانِحي

عنترة بن شداد: أُعاتب دهراَ لا يلين لعاتب -  إذا كشف الزمان لك القناع -  أعاتب دهراَ لا يلين لناصح

ابداع الشاعر محمد الحرزي عن الامام السجاد

حسينية الإمامين الكاظمين عليهما السلام - دولة الكويت 
مولد الإمام الرضا والسيدة المعصومة عليهما السلام | ١٤٤٠هـ - ٢٠١٩ مـ 

إنتاج وتنفيذ | شبيهة فاطمة  - للإنتاج الحسيني

هذا ابن موسى - الشاعر محمد الحرزي

أبيات في الزهراء فاطمة (ع) - الشاعر محمد الحرزي / احتفال مولد فاطمة الإنسية (ع) 1432هـ - 2011

بقية السيف كلمات محمد الحرزي بصوت عثمان مرزوق

في ذمة الله ما ألقى وما أجد - الجواهري - بصوت عثمان مرزوق

‎⁨يا تارك البين في ألفاظ عاشقه - محمد الحرزي⁩

‎⁨مشاركة شعرية شهر محرم (محمد الحرزي) الهيئة الرضوية ١٤٤١

لا كالحسين
كلمات الشاعر محمد الحرزي
أداء الرادود سيد عبدالرحمن الرفاعي
توزيع يوسف العشيري
الهندسة الصوتية: حسين نجم

شعر

رَيحَانَة