ثراء ..

حملتُ قلبيَ في سُقم وقلت له - شعر: شريف محمد جابر، غناء: نوفل بنكعيرش

يا زائرين رسول الله - عبد الرحمن حسين

كتاب مسموع في الحب والحياة لمصطفى محمود

مولاي صلّ وسلّـــــم  دائماً أبداً … على حبيبك خيــــر الخلق كلهم

قصيدة البردة (البوصيري) - الشيخ أنس السلطان

قبسٌ من رواية: عودة الفرسان

الخلوة فكر، والجلوة ذكر، وبينهما تنتصب معارج الروح. ولا وصول إلى مدارجها إلا بالضرب في الأرض حتى مجمع البحرين. وللطريق عقبات و وِهاد،فللجبال تعب وللصحراء لهب! والسائر بينهما يتعلّى ويتدلّى بين خفاء وجلاء، يتلذذ بالضنى ويتغذى بالنَّصب. ومن ظن أن بلوغ ماء مدين يكون بعير سفر فهو واهم؛ فاحمل مزودك على عصاك يا قلبي وارحل، فعلى شاطئ الجوار الآمن توجد منازل المحبين

أداء الصوت: معتز صقر - هندسة الصوت: أسماء راشد

الخلوة والجلوة - فريد الأنصاري

"الله" يا أعذب الألفاظ في لغتي
 ويا أجلّ حروف في معانيـــها

"الله" يا أمتع الأسماء كم سعدتْ 
نفسي وفاض سروري حين أرويــها

الله" أُنسِي وبستاني وقافيتي
الله يا زينة الدنيا وما فيها

"الله" يرتاح قلبي حين أسمعها 
وحين أبصرها نقشا وأمليها

"الله" أرحل في أعماقها وعلى
 إيحائها تستمد النفس باريها

"الله" روحي، طموحي، راحتي، سكني 
لا أجتني الأنس إلا من مغانيها

"الله" إن جاءت  الدنيا بضائقة
 فالجأ إليها ففيها مايجليها

"الله" تهتز أرواحٌ لهيبتها 
وترتقي وهي جذلى في مراقيها

الله يا عطر هذا الكون يا مدداً
يفيض لطفا ً وإحساناً وتنزيها

"الله" "الله" كم "لله" من أثر 
في مهجتي ، أي أوزان ستبديها

إلقاء وهندسة: م. معتصم الشامي
شعر: د.ناصر الزهراني
الخلفية من أعمال: @ORIENSI
https://soundcloud.com/oriensi/mysterious-desire-piano-oud

Allah | الله

لِكُلِّ دَمْعٍ جرى مِنْ مُقْلَةٍ سَبَبُ : وَكَيْفَ يَمْلِكُ دَمْعَ الْعَيْنِ مُكْتَئِبُ
 لَوْلا مُكَابَدَةُ الأَشْوَاقِ ما دَمَعَتْ : عَيْنٌ وَلا بَاتَ قَلْبٌ فِي الْحَشَا يَجِبُ
 فَيَا أَخَا الْعَذْلِ لا تَعْجَلْ بِلائِمَةٍ : عَلَيَّ فَالْحُبُّ سُلْطَانٌ لَهُ الغَلَبُ
 لَوْ كَانَ لِلْمَرْءِ عَقْلٌ يَسْتَضيءُ بِهِ : فِي ظُلْمَةِ الشَّكِّ لَم تَعْلَقْ بِهِ النُّوَبُ
 وَلَوْ تَبَيَّنَ ما في الْغَيْبِ مِنْ حَدَثٍ : لَكَانَ يَعْلَمُ مَا يَأْتِي وَيَجْتَنِبُ
 لَكِنَّهُ غَرَضٌ لِلدَّهْرِ يَرْشُقُهُ : بِأَسْهُمٍ ما لَها رِيشٌ وَلا عَقَبُ
 فَكَيفَ أَكْتُمُ أَشْوَاقِي وَبِي كَلَفٌ : تَكَادُ مِنْ مَسِّهِ الأَحْشَاءُ تَنْشَعِبُ
 أَمْ كَيْفَ أَسْلُو وَلِي قَلْبٌ إِذَا الْتَهَبَتْ : بِالأُفْقِ لَمْعَةُ بَرْقٍ كَادَ يَلْتَهِبُ
 أَصْبَحْتُ فِي الْحُبِّ مَطْوِيَّاً عَلَى حُرَقٍ : يَكَادُ أَيْسَرُها بِالرُّوحِ يَنْتَشِبُ
 إِذَا تَنَفَّسْتُ فَاضَتْ زَفْرَتِي شَرَراً : كَمَا اسْتَنَارَ وَرَاءَ الْقَدْحَةِ اللَّهَبُ
 لَمْ يَبْقَ لِي غَيْرَ نَفْسِي مَا أَجُودُ بِهِ : وَقَدْ فَعَلْتُ فَهَلْ مِنْ رَحْمَةٍ تَجِبُ
 كَأَنَّ قَلْبِي إِذَا هَاجَ الْغَرَامُ بِهِ : بَيْنَ الْحَشَا طَائِرٌ فِي الْفَخِّ يَضْطَرِبُ
 لا يَتْرُكُ الْحُبُّ قَلْبِي مِنْ لَواعِجِهِ : كَأَنَّمَا بَيْنَ قَلْبِي وَالْهَوَى نَسَبُ
 فَلا تَلُمْنِي عَلَى دَمْعٍ تَحَدَّرَ في : سَفْحِ الْعَقِيقِ فَلِي في سَفْحِهِ أَرَبُ
 مَنَازِلٌ كُلَّمَا لاحَتْ مَخَايِلُهَا : فِي صَفْحَةِ الْفِكْرِ مِنِّي هاجَنِي طَرَبُ
 لِي عِنْدَ سَاكِنِهَا عَهْدٌ شَقِيتُ بِهِ : وَالْعَهْدُ ما لَم يَصُنْهُ الْوُدُّ مُنْقَضِبُ
 وَعادَ ظَنِّي عَلِيلاً بَعْدَ صِحَّتِهِ : وَالظَنُّ يَبْعُدُ أَحْيَاناً وَيَقْتَرِبُ
 فَيَا سَرَاةَ الْحِمَى ما بَالُ نُصْرَتِكُمْ : ضَاقَتْ عَلَيَّ وَأَنْتُمْ سادَةٌ نُجُبُ
 أَضَعْتُمُوني وَكانَتْ لِي بِكُمْ ثِقَةٌ : مَتَى خَفَرْتُمْ ذِمَامَ الْعَهْدِ يا عَرَبُ
 أَلَيْسَ فِي الحَقِّ أَنْ يَلْقَى النَّزِيلُ بِكُمْ : أمْناً إِذا خَافَ أَنْ يَنْتَابَهُ الْعَطَبُ
 فَكَيْفَ تَسْلُبُنِي قَلْبِي بِلا تِرَةٍ : فَتاةُ خِدْرٍ لَهَا فِي الْحَيِّ مُنْتَسَبُ
 مَرَّتْ عَلَيْنَا تَهَادَى في صَوَاحِبِهَا : كَالْبَدْرِ في هَالَةٍ حَفَّتْ بِهِ الشُّهُبُ
 تَهْتَزُّ مِنْ فَرْعِها الْفَيْنَانِ في سرَقٍ : كَسَمْهَرِيٍّ لهُ مِنْ سَوْسَنٍ عَذَبُ
 كَأَنَّ غُرَّتَهَا مِنْ تَحْتِ طُرَّتِها : فَجْرٌ بِجَانِحَةِ الظَّلْمَاءِ مُنْتَقِبُ
 كانَتْ لَنا آيَةً في الْحُسْنِ فاحْتَجَبَتْ : عَنَّا بِلَيْلِ النَّوَى وَالْبَدْرُ يَحْتَجِبُ
 فَهَلْ إِلى نَظْرَةٍ يَحْيَا بِهَا رَمَقٌ : ذَرِيعَةٌ تَبْتَغِيها النَّفْسُ أَو سَبَبُ
 أَبِيتُ في غُرْبَةٍ لا النَّفْسُ رَاضِيَةٌ : بِها وَلا المُلْتَقَى مِنْ شِيعَتِي كَثَبُ
 فَلا رَفِيقٌ تَسُرُّ النَّفْسَ طَلْعَتُهُ : وَلا صَدِيقٌ يَرَى ما بِي فَيَكْتَئِبُ
 وَمِنْ عَجَائِبِ ما لاقَيْتُ مِنْ زَمَنِي : أَنِّي مُنِيتُ بِخَطْبٍ أَمْرُهُ عَجَبُ
 لَم أَقْتَرِفْ زَلَّةً تَقْضِي عَلَيَّ بِما : أَصْبَحْتُ فيهِ فَماذَا الْوَيْلُ والْحَرَبُ
 فَهَلْ دِفَاعِيَ عَنْ دِيني وَعَنْ وَطَنِي : ذَنْبٌ أُدَانُ بِهِ ظُلْمَاً وَأَغْتَرِبُ
 فَلا يَظُنَّ بِيَ الْحُسَّادُ مَنْدَمَةً : فَإِنَّنِي صابِرٌ فِي اللهِ مُحْتَسِبُ
 أَثْرَيْتُ مَجْداً فَلَمْ أَعْبَأْ بِمَا سَلَبَتْ : أَيْدِي الْحَوادِثِ مِنِّي فَهْوَ مُكْتَسَبُ
 لا يَخْفِضُ الْبُؤْسُ نَفْساً وَهْيَ عَالِيَةٌ : وَلا يُشِيدُ بِذِكْرِ الْخَامِلِ النَّشَبُ
 إِنِّي امْرُؤٌ لا يَرُدُّ الخَوْفُ بادِرَتِي : وَلا يَحِيفُ عَلَى أَخْلاقِيَ الْغَضَبُ
 مَلَكْتُ حِلْمِي فَلَمْ أَنْطِقْ بِمُنْدِيَةٍ : وَصُنْتُ عِرْضِي فَلَم تَعْلَقْ بِهِ الرِّيَبُ
 ومَا أُبَالِي ونَفْسِي غَيْرُ خاطِئَةٍ : إِذا تَخَرَّصَ أَقْوامٌ وَإِنْ كَذَبُوا
 ها إِنَّها فِرْيَةٌ قَدْ كانَ باءَ بِها : في ثَوْبِ يُوسُفَ مِنْ قَبْلِي دَمٌ كَذِبُ
 فَإِنْ يَكُنْ سَاءَنِي دَهْرِي وغَادَرَنِي : في غُرْبَةٍ لَيْسَ لِي فيها أَخٌ حَدِبُ
 فَسَوْفَ تَصْفُو اللَّيَالي بَعْدَ كُدْرَتِها : وَكُلُّ دَوْرٍ إِذَا ما تَمَّ يَنْقَلِبُ
محمود سامي البارودي

لكل دمع جرى من مقلة سبب، الشاعر محمود سامي البارودي

جزء من تسجيل المجلس الحادي عشر من كتاب تاج العروس

ßáãÇÊ

كلمة عن مجالس العلم | الشيخ علاء عبد الحميد

من فتى هارب إلى صقر قريش: هكذا كانت الأسطورة مقال لـ أحمد صبري
نشر على موقع إضاءات
بصوت الراوي: معتز صقر
هندسة صوتية: ضحى سليم

من فتى هارب إلى صقر قريش: هكذا كانت الأسطورة - أحمد صبري

كتاب على كل حال: الوصايا المتضاربة
Anyway, The Paradoxical Commandments

حلقة استثنائية وهدية من ساندوتش ورقي لحبايب ساندوتش ورقي
كيف تحافظ على مبدأك رغم عواصف رفض المجتمع

كتب النص: أنس بن حسين

تعليق صوتي
الصوت الرئيسي: رانيا المرزوقي

الأصوات المشاركة
علي ظافر + ربى

مونتاج صوتي: فريق نوتة ورقية

تصميم الغلاف: بدرية الخليفة

بودكاست ساندوتش ورقي: على كل حال

بصوت الراوي: محمد توفيق
مراقبة لغوية: جهاد أبو زينة
هندسة صوتية: محمد وفا

إني نظرت إلى المرآة -ابن زهر الحفيد

بصوت الراوي: طه الصوري
مراقبة لغوية: طه الصوري
هندسة صوتية: طه الصوري

إذا رمت أن تحيا سليما - الشافعي

مالي أحن لمن لم ألقهم أبدا!

بصوت أخينا الحبيب مصطفى محمود

https://youtu.be/STw9588Fe3Q

ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا ... وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا

إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم ... والمـاءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا

وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَـابِ أَنَّ لَهُم ... وَجْهًَـا يَزِيدُ وُضُوحَـا كُلَّمَـا اْبْتَعَدَا

كأنَّهم وَعدوني في الهوى صِلَةً ... والحُــرُّ حتى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدا

وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي ... لكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى

يفنى الفتى في حبيبٍ دنـا لهُ ونأَى ... فكيف إن كانَ ينأى قبل أن يَفِدا؟!

بل بُعدُهُ قُربُهُ لا فرقَ بينهمـا ... أزدادُ شوقًا إليهِ غـابَ أم شَهِدا!

أماتَ نفسي وأحيَاهـا ليقتُلَهـا ... من بعدِ إحيائِهـا لهوًا بها ودَدا
(الدَّدُ = اللهوُ واللعِبُ)

وأنفدَ الصبرَ منِّي ثمَّ جَدَّدَهُ ... يا ليتَهُ لم يُجَدِّدْ منهُ ما نَفِدا

تَعلُّقُ المرءِ بالآمـالِ تَكذِبُهُ ... بيعٌ يزيدُ رَوَاجًـا كلمـا كَسَدا!

لولا الهوى لم نكن نُهدي ابتسامَتَنـا ... لكُلِّ مَن وَرَّثونا الهَمَّ والكَمَدا

ولا صبرنا على الدنيا، وأسهُمُها ... قبلَ الثيابِ تَشُقُّ القلبَ والكَبِدا

ضاقت بما وَسِعَت دُنياكَ وامتَنَعت ... عن عبدِها، وسَعَت نَحو الذي زَهِدا!

يا نفسُ كوني من الدنيا على حَذَرٍ ... فقد يهونُ على الكذابِ أن يَعِدا

مالي أحن لمن لم ألقهم أبدا! - تميم البرغوثي - بصوت مصطفى محمود

بصوت الراوية: إسراء جلبط
هندسة صوتية: أحمد مجدي

منشورات| لقد صدق الله رسوله -  إسراء جلبط

أبيات_الإمام الشافعي
تقديم_ياسر التركي
تسجيل_استديو أبعاد ميديا

الامام الشافعي

حساب قائم على ذائقة شخصية ..

الامام الشافعي

yasser al-turki

Recent comments

mohamed elasuty 1

Related tracks