رأيتُ الشهيدَ النحيل الذي وجهه صارمٌ وهو طيبوفي جذعه ميلان خفيفٌ كمن ينطحُ الريح نحو الأمامويرفع كتفيهِ كالامبالي أو المتهيب وينطقُ بالحقِ يوم الخصامويرسمُ طفلاً يسمّيه حنظلة وهو يعقد كفيه من خلفهفيلخص لا قصّة الناس …
Home
Feed
Search
Library
Download