عبد الباسط عبد الصمد-الفاتحةو أول البقرة

ايات تسمع قبل المعصية - عبد الباسط عبد الصمد

?تدبر آيات ولغات ?

?????
??? سورة الفرقان المباركة ???

?بيان الوحدة الموضوعيه للسورة المباركة ?:
قال تعالى (علم اﻹنسان مالم يعلم )
الفرقان لغة :كل مافرق تفصيلا (تنزيلا متدرجا)لغرض التمييز بين الحق والباطل ...ليكون حجه.
◆سورة الفرقان المباركه حجه على العقول البشريه على حسب ما وهبها الله من قابليات واستعدادات لتلقف دعوة الرسول المصطفى صل الله عليه وآله وسلم وهي تثبت :
●لياقة الرسول الخاتم من حيث عبوديته المنقطعة النظير لله ومن جهة أخرى ولهذه العله تحديدا إثبات مقام عصمته وعصمة عقله الشريف والشاهد في الايه المباركه (تبارك) التنزيل الذي فاضت بركاته النازلة الى موضع تبارك من فيه من عبد وزاد خيره حيث ينعدم كل شر (الجهل والظلم والمعصيه ).....ف☝ القرآن  الكريم يتنزل وحيا من لدن العزيز الحكيم... ♡مرة دفعه واحدة وهي الرساله الالهيه التي هو ك عبد مطيع مبارك فيه قد كلف بها من  ربه ف لا يملك من أمر الله شيئا سوى حسن الطاعة....♡ في المقابل التنزيل التدريجي بالايات المحكمات المفصلات ليتلقفها الفرقان العقلي المبارك فيه من حيث عصمته عن الزلل والمعصية ف ☝ليعرفوا أنه   رسول الله المعصوم المكلف بتبليغها وتبليغ تأويلها وتعقلها تفكرا وتدبرا وامرا بها وطاعة لله وتعبدا له بها ...قال تعالى في شأن رسوله الكريم (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى )
النطق هو كل نطق يخرج من في المبلغ لرسالات ربه لتعليم العقول البشريه ما يجعلهم مميزين بين الخير والشر دافعين عنها ظلمة الجهل التي تؤدي الى الأبدية في الشقاء في نار جهنم ...الداعي لهم الى جنة عرضها عرض السماوات والأرض ...ف دعوته دعوة حقه كامله عن رساله من جانب الله وكتاب نازل من عنده دفعا لما أورده الكفار عليه افتراء ورجما بالغيب...ليعلموا ماهو الكتاب ومن هو الاله ومن هو الرسول صل الله عليه وآله وسلم 
◆المقام في هذه السورة المباركه مقام اﻹنذار لما فيها من حجه وتفصيل وفصل في الخطاب بشأن الله عزوجل منزل الكتاب ومرسل الرسول ومعظم الجواب وبشأن كلامه في كتابه المرسل وحيا وأخيرا بشأن رسوله الأكرم المؤتمن على رسالة الهيه هو مبلغها مبارك فيه محفوظ عقله وإدراكه وكيانه بعصمة الهيه جامعه مانعه الى آخر نفس له في حياته الرسالية المباركة.
 ?????

الشيخ عبد الباسط - سورة الفرقان (مجوّد)

تدبر آيات ولغات 

سورة الفرقان المباركة من آية 4

 
قوله تعالى: ﴿قال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون﴾ إلخ :
 الذين كفروا :كفار العرب تحديدا دون المشركين 
والمشار إليه بقولهم: ﴿إن هذا﴾: يشيرون الى القرآن الكريم دون ذكر اسمه ازدراء واستهزاء به .
 
الإفك :هو الكلام المصروف عن وجهه الحقيقي 
 ومرادهم بكونه إفكا افتراء كونه كذبا اختلقه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ونسبه إلى الله سبحانه.
 
في زمن رسول الله :السياق لا يخلو من إيماء إلى أن المراد بالقوم الآخرين بعض أهل الكتاب وقد ورد في بعض الآثار أن القوم الآخرين هم عداس مولى حويطب بن عبد العزى ويسار مولى العلاء بن الحضرمي وجبر مولى عامر كانوا من أهل الكتاب يقرءون التوراة أسلموا وكان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يتعهدهم فقيل افتراء وكذبا  ما قيل...

أما في زمننا الحاضر ف تعددت المسميات والكفر واحد...
ذكر في التأريخ :
 التقى النبي في سن الثانية عشرة مع راهب في طريق الشام لمدة دقائق حينما كان يرافق قافلةً من قريش، فاتخذه المستشرقون الآن ذريعةً و أطلقوا جلبةً وضوضاءاً، و يزعمون بكل و قاحة أنّ «محمّد» تعلم هذه الحقائق من ذلك الراهب الشامي في تلك اللحظات القليله...
قوله: ﴿فقد جاءوا ظلما وزورا﴾ :
المجيء :إبتداع فتنة شديدة الأثر لها تداعياتها على اﻹسلام وأثرها على المسلمين  منذ بزوغ فجره الأول الى يوم القيامة ...

 ظلما وزورا :سند المفردتين قرآنيا هو جواب من الله المنع لهم مع السند   قولهم: ﴿إن هذا إلا إفك افتراه﴾ ، وقولهم: ﴿أساطير الأولين اكتتبها﴾

 معنى الآية: وقال الذين كفروا من العرب ليس هذا القرآن إلا كلام بشر من محمد بن عبدالله صل الله عليه وآله وسلم وقد نسبه الى الله وليس وحيا نازلا وهو إدعاء وافتراء مصروفا عن وجهه ... قولهم -  إن محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) افترى به على الله 

وأعانه على هذا الكلام قوم آخرون وهم بعض أهل الكتاب فقد فعل هؤلاء الذين كفروا بقولهم هذا ظلما وكذبا وجرما كبيرا .

الشيخ عبد الباسط - سورة الفرقان (مجوّد) ايات ٤-٦)

الشيخ عبد الباسط - سورة الفرقان (مجوّد) 14-16 ايات

الشيخ عبد الباسط - سورة الفرقان (مجوّد) ١٧-١٩ايات

(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ)
(من التفسير الميسر)

والذين إذا ارتكبوا ذنبًا كبيرًا أو ظلموا أنفسهم بارتكاب ما دونه، ذكروا وعد الله ووعيده فلجأوا إلى ربهم تائبين، يطلبون منه أن يغفر لهم ذنوبهم، وهم موقنون أنه لا يغفر الذنوب إلا الله، فهم لذلك لا يقيمون على معصية، وهم يعلمون أنهم إن تابوا تاب الله عليهم.

الايه 135 من سوره أل عمران بصوت عبد الباسط عبد الصمد  بالتفسير كتابه

الشيخ نعمة الحسان_تجويد_سورة البقرة

سورة الفاتحة مجود
القارئ عبد الباسط عبد الصمد
حفص عن عاصم

الفاتحة - مجود عبد الباسط عبد الصمد - حفص عن عاصم

حفلات تجويد من المسجد الأقصي المبارك - المنشاوي رحمه الله

تسجيلات الاقصى

الحجرات من الاية 13 الى الاية 18 و حتي الاية 22- حفلات تجويد من المسجد الأقصي المبارك - المنشاوي

الآيات 01_21 من سورة الصافات الشيخ راغب مصطفى غلوش رحمه الله

وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا (30)الفرقان



الشيخ عبد الباسط - سورة الفرقان (مجوّد) 14-16 ايات

يـس

Related tracks