شعر : محمود درويش
الآن، في المنفي ... نعم في البيت،
في الستين من عمر سريع
يوقدون الشمع لك
فافرح بأقصي ما استطعت من الهدوء،
لأن موتاً طائشاً ضل الطريق إليك
من فرط الزحام ... وأجَّلك
قمرٌ فضوليٌّ على الأطلال،
يضحك…
مرسيل يصلّي حين يغني ويخشع ونخشع ..
ما اروعك
مارسيل الحنين الى البلاد يشعرك بانه لسه في حياة في روح