أفِي دَارِ الخَــــرَابِ تَظلُّ تَبنِي *** وتَعمُرُ؟ مَا لِعُمرَانٍ خُلِقتَاوَمَا تَركَتْ لَكَ الأَيَّامُ عُـذرًا *** لَقَد وَعَظَتْكَ لَكِنْ مَا اتَّعَظتَاتُنادي للرَّحِيــلِ بِكُلِّ حِينٍ *** وَتُعلِنُ إنَّمَا المَقص…
Home
Feed
Search
Library
Download