كانت الصرخة نفَسنا الأول، شهقتنا البكر.
كأنّا قد ولدنا للتوّ، لم يكن للهواء قبلها طعم، لم يكن سوى طعم الـ"نعم" المرّ يعلق في حلوقنا كأنه منذ الأزل
مرّ الضوء على وجوهنا المغبرة، حين كتبت تلك الأيدي "إجاك الدور يا دكتور" و…
تم التحرير بحمد الله تعالى 🌾🌾
رائع
❤️❤️
{ نُصوصُ يُوسف تُعيدُني لـ ٢٠١١ }