دولابٌ في لُجِّ ظلام ،،، قهرا دنيانا تحيا
ضاع الحب وغابَ سناه ،،، دفء جناه وأُنسُ هناهمن كان قويا يبقى ،،، والى فناءٍ صار سواه تروي ظلما بغضا حقدا ،،، ترسم لوحتها بدماه
نفاقنا في المغنى جفاؤنا في المعنى
وتعاملنا…
Home
Feed
Search
Library
Download