يارضوي، إني والقمر والنجمات نسير إليكِ الليلة.

-مريد البرغوثي.


1- فيروز "لا انت حبيبي"
2- فيلم واحد صحيح
3- فيلم اسف علي الازعاج
4- فيروز "حبوا بعض"
5- فيلم فوتوكوبي
6- مشروع ليلي "علي بابو"
7- فيلم اسف علي الازعاج "بيقولوا"
8- اقصي الوسط "انتي"
9- هشام الجخ "قصيدة إيزيس"
10- الفرعي "اتغيرتي ليه"
11- محمود درويش "لن تأتي"
12- حسام أمين "إليكي أيتها البعيده"
13- يزن الروسان و هنا ملحس "تروح وتنساني"
14- مسلسل خاتم سليمان
15- طلعت زين "العشق جنون"
16- فيلم اسف علي الازعاج "في حد هنا.."
17- اوتستوراد "راحت ياخال"
18- احمد الطحان "ماتجيليش شارب"
.... 
فوتومنتاچ انتحار

سيرة ذاتية لوجهٍ مُجعد..

أنت لا تفهم الأمر على حقيقته.. أنا لا يخيفني الفشل، ولا يزعجني ضياع المجهودات سدى.. ولا يعنيني في نهاية الأمر أن لا أحقق شيئا يذكر..  ما هكذا تقاس الأشياء.. هذه مخاوف الأطفال والحالمين.. أما أنا فقد اعتدت ذلك.. لكن ما يرعبني حقيقة، هو اختفاء الرغبة.. هل تعلم ماذا تعني الرغبة لرجل مثلي؟ هل تتخيل أن أستيقظ يوما ما فأجد تلك النار القلقة في صدري قد انطفأت؟ أو أن يختفي توهج عيني؟ أو أن أنظر إلى الناس والأشياء ببرود وكأنني ثور محنط؟ 

لا أعد نفسي شخصا عاديا.. ولا يهمني كثيرا أن يراني الناس كناجح أو فاشل.. إن معظم عالمي يدور داخل نفسي.. ومعاركي أخوضها داخل عقلي.. وإن كان الآخرون رضوا بأن تضيع حيواتهم في مقابل القليل من الحديد والخشب والقماش والذهب الأصفر فأنا لم أفعل ذلك..  وإن كانت خطتهم تقضي أن يعملوا كعبيد لأربعين عاما مقابل أن  يمضوا شيخوختهم ممططين كفقمات فوق الأرائك فأنا لم أخلق لهذا.. ولم أسع يوما للحصول على ما يجب الحصول عليه.. بل ما أحب الحصول عليه.. 

نعم لقد مررت بالحزن.. لكن الحزن لم يكن أبدا كهفا أعتكف فيه.. بل جسرا  أعبره إلى ما سواه..  وإن كنت قد رأيتني محطما وبائسا في لحظات ما, فلم يعن ذلك أبدا أن البحر الذي في داخلي قد هدأ واستكان.. أو أن الريح التي تعوي في داخلي قد صمتت.. إن الحزن ليس نقيضا للحياة بل هو جزء منها..  وهل بإمكاننا أن نفرح دون أن يكون عندنا استعداد للبكاء؟ هل يمكننا أن نسعد برؤية مولود جديد دون أن نكون قادرين على الحزن لوفاة عجوز؟ أو هل يفرحنا انتشار شذى الأزهار ولا يحزننا جفاف النهر؟  

لقد عشت حياتي كلها ممتطيا حصان الرغبة..  موجها بصري لا نحو ما أملك , بل نحو ما لا أملك..  حاملا قلق الصياد الأبدي في قلبي وعيني.. مترقبا أن يحدث شيء أو أن لا يحدث شيء.. منصتا لكل صوت ولكل صمت.. ومحدقا في كل ما أرى..  ولا يحركني في كل ذلك إلا شبقي.. بالإنسان والأشياء.. لذلك إذا ما رأيتني يوما ما منطفئا كموقد مهجور.. أو هادئا ومستكينا كساعة حائط.. فلك حينئذ أن تدفنني.. إن انعدام الاشتهاء هو الموت.. 


الأمر على حقيقته - غنيم .

وها هي الدموع تسيل والقلب يميل للتداعي بأنه بخير ،متناسياً الأسوه  متظاهراً بالعمى . فما حال الجسد ينقض والقلب يشتق والحلم يستبق فَ ينزق ! أيا رفاق الروح والترواح يا رفاق البأس والتجوال وأهم ما في ذلك رفاق الفكر المتاح جولو بأجسادكم حتى تضعوها بكل ارتياح في حفرة الأستواء . فهناك الطريق والموت المريح والخلود المستدام لراحة التفكير .

مزج | إلى من فاض قلبه بالأسى .

نص: آية عثمان
هندسة صوتية وأداء: زينب فرحات

صوت الونس

في مهمة للبحث عن بيت

نص: سماح حسن
هندسة صوتية وأداء: زينب فرحات
_______________________________
أتأمل جرحي العميق 
تلك البقعة التي كانت يوما عصية علي الالتئام 
ذاك المكان الذي كان ينبوعا متجددا تتجدد الالام والأحزان من خلاله 
تلك الجراح التي كانت متخثرة في حالة يرثي لها تزداد صعوبة وعمقا واتساعا 
لا تلتئم بل تتفاقم يصير الجرح جرحين وينقسم الألم ذاتيا ليصنع الالاما متعددة 
ألمسه بين الفينة والاخري أعقد مقارنة بين حاله في الماضي وحاله الان لأجده متسعا لا يبرأ 
سنوات وسنوات وانا علي تلك الحال 
اليوم قررت أن اقتفي اثر ذاك الجرح،الغريب في الأمر أنني لم أعد الحظ وجوده فها هو الجرح العميق العصّي علي الالتئام يندمل الان 
ثمة بعض ندوب بسيطة لن تري إلا بتدقيق النظر لا زالت هنا 
لاشك أنها ستلتئم هي الاخري يوما ما 
وانا أنقش تلك العبارات تذكرت إحدي الترجمات للمبدعةضي رحمي منذ ما يقارب العام أو يتخطاه بشهور قليلة تقول فيها: أرغب في الحديث عما كان 
دون أن أذكر كم هو مؤلم.
لابد وأن هناك طريقة لشفاء الجروح دون الحاجة لإعادة فتحها،
أن أسمي الألم دون أن أستشعره من جديد 
أذكر وقتها أنني اضفت تعليقا ذكرت فيه أنه ربما تتأتي تلك المرحلة بعد فترة طويلة نسبيا وقتها نستطيع أن نتحدث عن ذاك الألم الذي مررنا به بتأثر أقل دون الحاجة لإعادة نكئ تلك الجراح 
وها أنا عزيزتي ضي أخبرك اليوم أنني فعلتها لا أدري حقا كيف حدث ذلك ؟!
ربما لأنني أعطيت ذاتي الوقت الكافي للبكاء والنحيب 
اقتربت من الألم وعاينت موضع الجرح عن قرب 
لم أهرب، ربما تلك هي كلمة السر أنني لم أهرب اقتربت من الألم وأقترب مني 
تمكن مني 
انتصر علي في جولات وتغلبت عليه في جولات أخري 
سرت طريقا طويلا مليئا بالاشواك وبقدر تلك المعاناة الا أنني ها هنا اليوم أبدأ من جديد بصحبة ذاك الألم القديم دونما خوف او هلع وكأنه صديق قديم تعلمت منه درسا هاما لا يُنسي وبقدر الألم والمعاناة في السابق الا أنني أشعر اليوم بإمتنان عظيم حيال ما ألمني يوما ما وصرت اعتقد ربما أن كل تلك الأشياء التي ألمتنا يوما ما وشقت طريقا للالام بداخلنا ربما ستكون هي أيضا الدروب والطرق التي سوف نزهر من خلالها وننطلق من جديد .

أن أسمي الألم دون أن استشعره من جديد

مزج - أنا وإنت المشكلة

الروح

غريبٌ يمشي في حي الحسين | مزيج

Shall we Scream?!

It's all about a word !


1)Fred Astaire - Cheek to Cheek 
2)Titanic
3)The Fault in Our Stars
4)13 Reasons Why
5)Selena Gomez - Kill Em With Kindness 
6)13 Reasons Why

Where Are We Going ?

يارب ليه بتسيبني بين ضلي ! 
واقف بنادي لك .. وبقول يارب

- كيرلس خيري.

مُناجاة.

صوت الونس🎙️ زينب فرحات

أن أسمي الألم دون أن استشعره من جديد

Zeinab Farahat

Recent comments

Alma..☘️

إيهاب شرقاوي

Related tracks